
أدعية السيدة فاطمة عليها السلام
لفاطمة الزهراء عليها السلام عدة أدعية عُرفت باسمها عليها السلام، ومنها ما ورد في كتاب مُهَجِ الدعَوَات: الدعاء الأول: “بِسْمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ، يَا حَيُّ
لفاطمة الزهراء عليها السلام عدة أدعية عُرفت باسمها عليها السلام، ومنها ما ورد في كتاب مُهَجِ الدعَوَات: الدعاء الأول: “بِسْمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ، يَا حَيُّ
الحسین أحمد کریمو ما نراه الیوم وفی هذا العصر الرقمي، والحضارة التي یظهرونها علی أنها عظیمة وعملاقة وأنها أقدار البشر التي لا ینفکون منها، وهي
إن ما يتناوله الإنسان من طعام يواطئ في أثره ما ينثره من بذور في الأرض الزراعية فإن طاب مأكله وتطهر.. تجلى انعكاسه في رقة وصفاء
.رُويَ عنْ فاطمةَ (صلواتُ اللهِ عليها) أنَّها قالت: «مَنْ أصعَدَ إلى اللهِ خالصَ عبادتِه، أهبطَ اللهُ [إليهِ] أفضلَ مصلحتِه»[1]. الإخلاصُ هو صدقُ العبدِ في توجُّهِهِ
إنّ الإنسان مفطور على حبّ أطفاله. ويعدّ هذا الحبّ أمراً طبيعياً في كلّ إنسان. ولهذا الحبّ مراتب ودرجات تختلف شدّة وضعفاً. وبناء على ذلك: عندما
الروايات التي وردت في فضل تلاوة القرآن كثيرة ومتنوعة، نذكر طائفة منها من خلال تقسيمها إلى عناوين: 1ـ خير ونور: فعن النبيّ صلى الله عليه
الحسين أحمد كريمو الإسلام نظام حياة متكامل، ومنظومة قيم حضارية كاملة، وفيه لكل شيء حُكم، ولكل أمر هدف، لأن الحياة والدُّنيا لم تُخلق عبثاً بل
{ ماجد الوشلي } التغيير الاجتماعيّ هو كلّ تحوّل يحدث في المجمتع وينقله من حالة إلى أخرى؛ بسبب التبدّلات التي تطرأ على السلوك والأفكار والعادات
يقول الإمام أمير المؤمنين(عليه السلام) لولده الإمام الحسن(عليه السلام):- “إنما قلب الحدث كالأرض الخالية، ما ألقي فيها من شيء قبلته، فبادرتك بالأدب قبل أن يقسو
إن المشهور بين أهل العلم أنّ الذي علّم بلال الحبشيّ الأذان هو النبيّ صلی الله عليه وآله وسلم، فكان بذلك المؤذن الأول في الإسلام، فكان
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.