
ذمّ النميمة والنهي عنها في القرآن
نهى الإسلام عن النميمة وجعلها من كبائر الذنوب لما فيها من إفشاء للأسرار وهدم للعلاقات الاجتماعية والبشرية. إن النميمة هي السعي للإيقاع في الفتنة والوحشة،

نهى الإسلام عن النميمة وجعلها من كبائر الذنوب لما فيها من إفشاء للأسرار وهدم للعلاقات الاجتماعية والبشرية. إن النميمة هي السعي للإيقاع في الفتنة والوحشة،

إن العاقل التَّقِيَّ هو الذي ينتهز الفرص لأنه يُدرك أن الزمان لا ينتظره، والأيّام تتقلَّب بأهلها، ومن يفتح له الباب اليوم فقد يُغلَق عنه غداً،

تشير الآية الخامسة من سورة القصص المباركة “وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ” إلى أن الله تعالى منّ على

انتظار الفرج ومعناه الصحيح جعل الله هذا العيد السعيد مباركاً على جميع المسلمين وكافة المستضعفين لا سيما شعبنا. ما اريد التحدث به اليوم إليكم، هو

نبارك للإمام الخامنئي مدّ ظله العالي وسائر المؤمنين والإخوة المجاهدين ذكرى ولادة منقذ البشريّة الإمام المهدي”عجل الله تعالى فرجه الشريف” أعاد الله علينا وعليكم هذه

هو الامام الذي أنيطت به مهمة الانتقام والثأر لجميع الانبياء والاولياء والمؤمنين في طول الزمان وعرض المكان.. يوم الخامس عشر من شعبان محطة عزيزة على

إنّ لهذه التوسُّلات الموجودة في الزيارات المختلفة -والتي لبعضها أسانيد جيّدة- قيمة عالية. فالتوسُّل والتوجّه والأُنس بهذا الإنسان العظيم عن بُعد لا يعني أن يدّعي

فالإنسان إذا عاش هموم الدنيا وآلامها وأسقامها ومشاكلها وعناءها، وشعر بأنَّ أمواج الفتن والمحن تزحف نحوه، قلّ تعلقه بها، وقل ركونه إليها، وتنفَّر منها قهراً.

يحمل مفهوم “انتظار الفرج” البشرى للبشريّة جمعاء، فلا يختصّ بفرد معيّن أو جماعة محدّدة، إذ تمثّل مسألة نهضة المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف قضيّة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.