
الهدم والنبش.. قطع الصلة بالتاريخ والعقيدة
قد يستغرب البعض أن مشروع ما بعد الحداثة ومفرداته لا علاقة له بخلق التنظيمات الإرهابية كداعش والنصرة وغيرها، لكن الحقيقة أنه ذو علاقة وثيقة مضطردة،

قد يستغرب البعض أن مشروع ما بعد الحداثة ومفرداته لا علاقة له بخلق التنظيمات الإرهابية كداعش والنصرة وغيرها، لكن الحقيقة أنه ذو علاقة وثيقة مضطردة،

بقلم : عامر ملا عيدي في الآية 35 من سورة ص المباركة، نقرأ دعاء سليمان (ع): ﴿ قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا

تواجد الامام وماحصل من انقسام بين كبار المسؤولين الفرنسيين/ وماكان سبب قلق رئيس الجمهورية الفرنسية؟ تواجد الامام وماحصل من انقسام بين كبار المسؤولين الفرنسيين/ وماكان

لابد انكم رأيتم ايها المراسلون والصحفيون خلال هذه المدة كيف تواجد شعبنا في الميدان بدءً من العاصمة وانتهاءً باقصى نقطة في البلاد، فهو في المدن

الشكر هو الباب الذي يقودنا نحو الطمأنينة والهدوء ويحول دون التفكك العاطفي والنفسي في الأزمات، لأنه يدلّ على سلامة الفرد في مختلف المجالات المعرفية والعاطفية

إن التقوى تُعدّ نوعاً من المحافظة على الذات وهي تحافظ على الإنسان من الغضب والعذاب الإلهيين وترتبط بمفهوم “التحكم في الذات”. ومن القيم التي تعزز

رُوِيَ عنالإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “صِيانَةُ الْمَرْأَةِ أَنْعَمُ لِحالِها وَأَدْوَمُ لِجمالِها”. أولى الإسلام عناية فائقة بالمرأة، وأظهر حرصاً شديداً عليها، ورفع مكانتها إلى مصاف أن

إنّ وجود أمير المؤمنين عليه السلام يُعدّ درسًا خالدًا لا يُنسى لكلّ الأجيال البشريّة، من جهاتٍ عدّة، وفي الظّروف والأوضاع المختلفة، سواءٌ أفي عمله الفرديّ

كما ينبغي الانتباه – ضمن دراسة ظاهرة الموت – إلى حقيقة أنّ ظاهرتي الموت والحياة توجدان في عالم الوجود نظام التعاقب، بمعنى أنّ موت كلّ

إن وعي البشر بالرقابة الإلهية وبأن هناك ملائكة مكلفّة من الله بتسجيل كل الأقوال، والنوايا والأفعال التي يقوم بها الانسان، يؤدي إلى تعزيز التحكم في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.