زيارة أئمة البقيع عليهم السلام مكتوبة
زيارة أئمة البقيع؛ الامام الحسن المجتبى، الامام زين العابدين، الامام محمد الباقر والامام جعفر الصادق عليهم السلام. السَّلَامُ عَلَيكُم أَئِمَّةَ الهُدَىٰ، السَّلَامُ عَلَيكُم أَهلَ التَّقوَىٰ،
زيارة أئمة البقيع؛ الامام الحسن المجتبى، الامام زين العابدين، الامام محمد الباقر والامام جعفر الصادق عليهم السلام. السَّلَامُ عَلَيكُم أَئِمَّةَ الهُدَىٰ، السَّلَامُ عَلَيكُم أَهلَ التَّقوَىٰ،
البقيع بقعة شريفة طاهرة في المدينة المنوّرة قرب المسجد النبوي الشريف ومرقد الرسول الأعظم(صلى الله عليه وآله)، فيها مراقد الأئمّة الأربعة المعصومين من أهل بيت
لم تكن مقبرة البقيع الغرقد مكانا لدفن الموتى قبل الإسلام بل بدأ الدفن فيها في السنة الثالثة من الهجرة بعدما توفي الصحابي الجليل عثمان بن
توجه حزب الله لبنان بالتبريك والتهنئة لقيادة الجمهورية الاسلامية الإيرانية وشعبها على الهجوم النوعي وغير المسبوق باستهداف كيان العدو؛ وأشاد بالقرار الشجاع والحكيم في الرد
لا نذهب بعيدا ونغور في التاريخ القديم للأمم والشعوب، بل نبدأ بصور من بداية العصر النبوي، ونتحدث عن الطبيعة الصهيونية التي طُبع بها اليهود التلموديون،
الشهيد السيد عبد الحسين دستغيب قدس سره كان أحد العلماء يكرّم تلميذاً من تلامذته أكثر من زملائه ويهتمّ بتربيته ويبالغ في العناية به. وعندما سُئل
إطلالة على سيرة حياة سفير الإمام الحسين مسلم بن عقيل عليهما السلام. قرابته بالمعصوم (1) ابن أخو الإمام علي، وابن عم الإمامين الحسن والحسين(عليهم السلام).
في تقرير لوكالة أنباء جماران ، في التاسع و العشرين من شهریور عام ١٣٦١ ه . ش . (1982م)، وعلى عتبة حلول عيد الأضحى السعيد،
قال آية الله الشيخ “عباس الكعبي” بأن عملية “الوعد الصادق” التي نفذتها إیران ضد الكيان الصهيوني كانت المتممة لعملية “طوفان الأقصى” التي شنتها المقاومة الفلسطينية
إن كان عقل الإنسان حرّاً، فإنَّه يقضي ويحكم في الأمور كما ينبغي، وكما هي في الواقع، فيرى الخير خيراً، والشرّ شرّاً. أمّا إن وقع تحت
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.