
لغة المرأة تختلف عن لغة الرجل
لا يختلف الرجل عن المرأة بيولوجياً ونفسياً فقط بل أيضاً في طريقة استخدام اللّغة.. فعندما يتكلم الرجل يختار كلماته بدقة وواقعية، فكل كلمة ينطقها يقصدها

لا يختلف الرجل عن المرأة بيولوجياً ونفسياً فقط بل أيضاً في طريقة استخدام اللّغة.. فعندما يتكلم الرجل يختار كلماته بدقة وواقعية، فكل كلمة ينطقها يقصدها

الأبوة فطرية وهذا الأمر حقيقي لكن كثيراً من الآباء تستدرجهم الحياة والمدنية وربما طموحهم وأحلامهم في طريق يكون عكس طريق فطرتهم وتتحول هنا الأبوة الفطرية

حينما يتقدم الزوجان بالعمر، وبزواج أبنائهم واستقرارهم بحياة مستقلة عنهما، يزداد تعلّق كلّ منهما بالآخر، فتكبر دائرة الوحشة بزواج أحد أبنائهم إلى زواج الابن الأخير

ماذا تريد أن تُصبِح عندما تكبُر؟ هذا هو السؤال الذي نسأله للأطفال دائماً، ولكن هل فكرنا لماذا؟ الجوابُ بسيط لأنَّ الإنسان مخلوقٌ جُبلَ على التفكير

زينب علي مظاهر كثيرة خاطئة يمارسها الآباء في سياق الحياة اليومية ومشاهد تتعدّد في منازلنا.. القاسم المشترك بينها أنها تعرقل النمو النفسي والاجتماعي للطفل وتسبب

الشيخ علي السعيدي لا بُدّ للمؤمن أنّ يعي ويعرف حقوق الآخرين عليه وما أوجبه الله سبحانه وتعالى ونبيه الأكرم(صلى الله عليه وآله) ومن سلسلة تلك

إن الإنسان معرض لعملیة التغییر منذ لحظة التكوین حتى الوفاة هذا التغییر یمس مختلف النواحي الفیزیولوجیة، العقلیة، الانفعالیة والاجتماعیة ولا یقف تطوره في حد معین

الشيخ موسى خشّاب من الطبيعيّ أن لا يثق الإنسان بعدوّه حين يكون العدوّ شاخصاً وظاهراً؛ لذلك يلجأ الأخير إلى الاختفاء بين الناس؛ يلبس لباسهم ويتكلّم

الشيخ علي رضا بناهيان أيّها الزوجان، بعد أن تعرّفتما على كون المحبّة والتواضع يمثّلان معاً مفتاحاً للسعادة الزوجيّة، يستكمل هذا المقال بعض الأسرار للسعادة الزوجيّة،

قال الإمام علي عليه السلام: “من هَوَانِ الدنيا على اللهِ أنّه لا يُعصى إلاّ فيها، ولا يُنال ما عِنْدَه إلاّ بتركها“. وهذا أمير المؤمنين يحدّثنا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.