إعانة النبيّ (صلى الله عليه وآله) في شهر شعبان
يقول تعالى: ﴿فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾1. عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): “إنَّ لربِّكم في أيّام
يقول تعالى: ﴿فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾1. عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): “إنَّ لربِّكم في أيّام
نهنئ الإمام المهدي المتنظر (عجل الله فرجه الشريف) وقائد الثورة الاسلامية والعلماء الاعلام والعالم الاسلامي بذكرى مولد الأنجُمِ الزاهرة في شهر شعبان المعظم وهم سبط
قصيدة بمناسبة يوم الثالث من شعبان ذكرى ميلاد سبط الرسول الامام الحسين بن الإمام علي بن أبي طالب عليهم السلام اجمعين. إسمُ الحُسينِ يضُوعُ بالإيمانِ
لقد شاءت قدرة الله سبحانه وتعالى ان تكون ولادات لثلاثة أقمار في شهر شعبان المعظم مرتبة حسب الترتيب العملي لسيرتهم سلام الله عليهم في مسيرتهم
شعبان هو الشهر الثامن من شهور السنة وفق التقويم الهجري الشائع، وسمي بهذا الاسم نحو عام 412 م في عهد كلاب بن مرة الجد الخامس
في (28) من شهر رجب سنة (60 هـ ) خرج الامام الحسين (عليه السلام) مع أهل بيته من المدينة المنورة قاصداً مكّة المكرمة، و كان
نقدم أجمل التهاني والتبريكات الى مقام سيدنا ومولانا الامام الحجة ابن الحسن المهدي المنتظر (عليه السلام) والى قائد الثورة الاسلامية والعلماء ومراجع الدين العظام والى
بالرغم من أنّ الآية المذكورة كافية لوحدها في إثبات هذا المطلب، إلاّ أنّ الدليل على كون نبي الإسلام (صلى الله عليه وآله) خاتماً للأنبياء لا
البعثة دين وحياة بعثة النبي الأكرم(صلى الله عليه وآله) كانت دعوة للتوحيد قبل كل شيء. والتوحيد هذا ليس مجرد نظرية فلسفية أو فكرية، إنما هو
ما أريد أن أقوله اليوم هو إنّ للبعثة (النبوية) جهاتاً وأبعاداً. حُزم النور التي سطعت على البشريّة من هذا الحدث – البعثة – ليست واحدة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.