شفاعة الزهراء (عليها السلام) في يوم المحشر
لا ينتهي دور السيدة فاطمة عليها السلام، يوم القيامة بالاقتصاص من الظالمين وقتلة الإمام الحسين عليه السلام، بل إنَّها قد ادّخرت لنفسها موقفًا ومقامًا آخر،
لا ينتهي دور السيدة فاطمة عليها السلام، يوم القيامة بالاقتصاص من الظالمين وقتلة الإمام الحسين عليه السلام، بل إنَّها قد ادّخرت لنفسها موقفًا ومقامًا آخر،
ليس مستغربًا على السيدة فاطمة عليها السلام أن تأتي بجلالة لا نظير لها يوم المحشر، لكنّ اللافت في بعض الروايات التي سنعرضها أنّها عليها السلام
في معنى اسم المحَدَّثة[1] يُعتبر اسم المحدَّثة من أهمّ الأسماء التي أطلقت على السيدة فاطمة عليها السلام وأعظمها وأجلّها، ذلك لأنّه يعبّر عن كرامةٍ مخصوصة
مقام فاطمة عليها السلام لا يُدرك[1] فذلك المقام الأسمى والذي عبّر عنه الإمام (عليه السلام) بالعبودية المطلقة لا يمكن أن يصل إليه أحد حتّى إنّه
يحاول الدعاء تحقيق عدة اهداف لدى المسلم ، ومن اهمها ترسيخ المفاهيم العقائدية وتنمية المبادئ التربوية لدى الشخصية الاسلامية ، فالدعاء بدون تدبر يصبح مجرد
قال الله تعالى في محكم كتابه: “وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ– الآية 64 من سورة
الطواسين، أو الطواسيم، هي ثلاث سُورٍ متتالية من القرآن الكريم سُميت بهذه التسمية لابتدائها بحرفي الطاء و السين، وهذه السور هي: سورة الشعراء والنمل والقصص.
بسم الله الرحمن الرحيم اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ الَّتي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْء، وَبِقُوَّتِكَ الَّتي قَهَرْتَ بِها كُلَّ شَيْء، وَخَضَعَ لَها كُلُّ شَيء، وَذَلَّ لَها كُلُّ
دعاء الامام زين العابدين عند الشدة وتعسر الأمور كامل مكتوب اللَّهُمَّ إِنَّكَ كَلَّفْتَنِي مِنْ نَفْسِي مَا أَنْتَ أَمْلَكُ بِهِ مِنِّي، وَ قُدْرَتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيَّ
المناجاة السادسة : مناجاة الشاكرين إِلهِي أَذهَلَنِي عَن إقامَةِ شُكرِكَ تَتابُعُ طَولِكَ، وَأَعجَزَنِي عَن إحصَاءِ ثَنائِكَ فَيضُ فَضلِكَ، وَشَغَلَنِي عَن ذِكرِ مَحامِدِكَ تَرادُفُ عَوائِدِكَ، وَأَعيانِي
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.