
كيف يزيد حبُّ الله عزّ وجل في قلوبنا؟
من أين نستقي حب الله؟ هذا سؤال مهم في بحثنا هذا، فما دمنا قد عرفنا قيمة حب الله، فلابد أن نعرف من أين نأخذ هذا
من أين نستقي حب الله؟ هذا سؤال مهم في بحثنا هذا، فما دمنا قد عرفنا قيمة حب الله، فلابد أن نعرف من أين نأخذ هذا
الشيخ محمد صنقور حيث نقتربُ من ذكرى استشهادِ الإمامِ الحسنِ المجتبى (ع) نغتنمُ هذه المناسبةَ الجليلةَ للحديثِ حولَ مسألةِ صلح الإمام الحسن (ع) . إلا
يدرك أصحاب الركوع في توجّهاتهم القلبيّة أسراراً عظيمة تجعله حلواً مؤنساً لا يطيقون الخروج منه. أمّا السجود، فإنّه أجمل وأصدق تعبير عن العبوديّة بين يدي
يخرج الطفل من بطن أمّه كالأرض الخالية، فعن الإمام عليّ بن أبي طالب عليه السلام: “إنّما قلب الحَدَث كالأرض الخالية ما أُلقي فيها من شيء
كلّما تذكّرت الكتاب ووضعه في مجتمعنا، يعتمر قلبي بالأسى والأسف. وسببُ ذلك أنّه ينبغي في بلدنا، من أيّ زاوية نظرتم، أن ينتشر الكتاب ويتطوّر ويحضر
إنّ ذكرى الشهداء، يا أعزّائي، هي من أجل سماع رسالة الشهيد. الشهداء رسالة لنا، وهي موجودة في القرآن، ونحن نحتاج إلى سماعها في الأحداث اليوميّة
يقول الإمام الباقر عليه السلام: إذا أحببت أن تكون رقيق القلب فاسع لأنْ تطرد الغفلة عنك، وذلك عبر كثرة الذكر والالتفات، ومن أجل أن تُحافظ
من الظواهر الملفتة للنظر في التاريخ الحديث الحركة الثورية الإسلامية التي انطلقت على يد الإمام الراحل السيد روح الله الخميني طاب ثراه .تركت هذه الظاهرة بصماتها واضحة بحروف بارزة
من الثابت أنّ عظمة كلّ عمل بعظمة أثره، وعظمة الموعظة من عظمة الواعظ، وإنّ الكلام يعظم بعظم قائله، فكيف إذا كان المتكلِّم هو الله عزّ
لقد كثُرت الدعوة إلى التفكُّر وتمجيده وتحسينه في القرآن الشّريف حيث قال تعالى: ﴿وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ﴾[1]. ففي هذه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.