
نهضة الامام الحسين(ع) الهام للاحرار
لقد كانت نهضة سيد الشهداء المجددة للحياة سنة 61 للهجرة لما تتجلى به من طبيعتها الإنسانية والسياسية والإنسانية كانت وما تزال مصدر إلهام لسالكي طريق
لقد كانت نهضة سيد الشهداء المجددة للحياة سنة 61 للهجرة لما تتجلى به من طبيعتها الإنسانية والسياسية والإنسانية كانت وما تزال مصدر إلهام لسالكي طريق
إنّ منشأ زيارة الإمام الحسين (عليه السلام) في يوم الأربعين، والقول باستحباب هذا الفعل ليس بدعةً ولا اختراعاً، بل هو أمر دلّت عليه النصوص الواردة
قم جدّد الحزن إنّ الطّفّ موعده قد ماج في أدمع العشاق مشهده واشدد خطاك بركب الوحي إنّ غدًا تمدّ من كل حدب شطره .. يده
وقد رويت زيارته في هذا اليوم وهو يوم العشرين من صفر على نحوين، أحدهما ما رواه الشّيخ في التّهذيب والمصباح عن صفوان الجمّال قال :
إن الذي صان الإسلام وأبقاء حياً وصل إلينا نحن المجتمعين هنا هو الإمام الحسين (ع) الذي ضحى بكل ما يملك وقدم الغالي والنفيس، وضحى بالشباب
نقلاً عن مراسل جماران، فإنّ السنوات الأخيرة شهدت إحياء سنّة مسيرة الأربعين، حيث يتوجّه عشّاق زيارة أبي عبد الله الحسين عليه السلام من شتّى بقاع
يقول الشهيد الأقدس سماحة السيد حسن نصرالله (رضوان الله عليه ) ان حزب الله حصل على الاذن الشرعي في الجهاد من مفجر الثورة الاسلامية في
قال عالم الدين اللبناني والأستاذ في الحوزة العلمية بالنجف “السيد محمدرضا شرف الدين” إن لباب قيام الإمام الحسين (ع) مع كونه قياماً دينياً وإجتماعياً ولا
السيد وديع الحيدري من المعايير الإلهية التي وردت في القرآن الكريم والتي يمكن من خلالها تشخيص إيمان الإنسان ، هو معيار ردود الأفعال عند تهديد
الإكثار من الباطل يُفقِد الإنسان مصداقيته ولو قال ما هو حق، بل يُواجَه بالشكّ، ويُتهم بالتلاعب والتحايل، لأنّ الناس لا تفصل بين القول وقائله، ولا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.