
برنامج الامام الخميني في شهر محرم الحرام
من اليوم السابع حتى الثالث عشر من محرم كان في كربلاء , حيث يقوم بزيارة الحرم مرتين يوميا . كان هذا برنامجه السنوي في محرم
من اليوم السابع حتى الثالث عشر من محرم كان في كربلاء , حيث يقوم بزيارة الحرم مرتين يوميا . كان هذا برنامجه السنوي في محرم
قال الباحث الإيراني في الشؤون الدينية: “إن شهر محرم الحرام هو فرصة لتعميق المعرفة الدينية، وتقوية المعتقدات الإيمانية، وتعزيز الأخلاق الإسلامية، وتقوية العلاقات الاجتماعية على
إنّ الأُمة التي تجزع من الموت لا تحوج الطغاة والجبابرة إلى جهد كبير لتطويعها، وترويضها، وتعبيدها لإرادتهم وسلطانهم، فتتحوّل حياتها إلى نوع من التبعيّة والانقياد
قال الإمام الخميني (رضوان الله عليه): …فلو لم تكن مجالس الوعظ والخطابة والعزاء والمآتم وهذه التجمّعات، لَما انتصر بلدنا. لقد انتفض الجميع تحت لواء الإمام
إن حياة سيدالشهداء(ع) وحياة الإمام المهدي صاحب الزمان (سلام الله عليه) وجميع الأنبياء من آدم (ع) حتى الرسول الخاتم (ص) كانت تدور حول محور ارساء
في مثل هذا اليوم، الرابع من محرّم الحرام سنة (61هـ) أمر الدعي ابن الدعي “عبيد الله بن زياد” والي الكوفة من قبل اللعين “يزيد بن
حرص أئمّتنا عليهم السلام على إحياء ذكرى عاشوراء[1]، وحثّوا أصحابهم على إقامة مجالس الحزن والبكاء في كلّ عام. وكذلك فعل علماء الدّين، الذين ساروا أيضاً على
الإمام الحسين (عليه السلام) يجب أن يبقى إلى الأبد رايةً للحق؛ فلا يمكن لراية الحق أن تُرفَع في صفوف الباطل أو أن تتلون بلونه. ولهذا
نور روح الله بما أنّنا نستقبل شهر المحرّم الذي يعلّمنا أنّ علينا الاقتداء بمولانا الإمام الحسين بن عليّ عليهما السلام، وهو من ضحّى بكلّ شيء
إن نُصْرَة الامام الحسين (ع) هي نصرة للدين، للحق، للإنسان والإنسانية. بهذا يعلمنا حبيب بن مظاهر (رض) ألا نكتفي بأداء تكليفنا وحسب، بل يجب أن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.