في قصر الكوفة، بعد ملحمة كربلاء، وبعدما أُدخلت السيدة زينب بنت أمير المؤمنين عليه السلام مع سائر السبايا، سألها عبيد الله ابن زياد: كيف رأيتِ
تم عقد الجلسة الأولى من سلسلة المحاضرات القرآنية تحت عنوان “قوم اليهود في القرآن” بهدف إعادة قراءة الخصائص الأساسية لهذا القوم في نصّ الوحي الإلهي،
وصف الإمام السجاد (عليه السلام) وصفا لطيفا بأن العدو سيقع في نهاية المطاف في فخ وحفرة صنعها بنفسه. من كان يتوقع أن يراه مذلولا، وقع هو نفسه في
ليست كربلاء مجرّد واقعة تاريخية دامية حُفرت في ذاكرة المسلمين، بل هي لحظة تأسيسية أطلقت شرارة تحوّلات عميقة في بنية الوعي الإسلامي، وفتحت للثقافة بابًا
تعدّ محاسبة النفس من الأسس الجوهرية لتحقيق التغيير الحقيقي في شخصية الإنسان وحياته. وقد أكّد سماحة آية الله بهجت قدسسره على ضرورة محاسبة النفس وأهميتها،
السيد وديع الحيدري قال تعالى : (وَلَا تَلۡبِسُوا۟ ٱلۡحَقَّ بِٱلۡبَـٰطِلِ وَتَكۡتُمُوا۟ ٱلۡحَقَّ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ) من الصفات التي ينبغي للإنسان المؤمن أن يتحلى
قال العلامة المجلسي رحمه الله عن بعض الكتب المعتبرة: إنه روى محمد بن بابويه هذا التوسل عن الأئمة عليهم السلام، وقال: ما توسلت لأمر من
السيد وديع الحيدري يُطلق على بعض الأشخاص في مجتمعنا ومحيطنا الذي نعيش فيه بأنهم حسينيون ، فمن هو العاشورائي والحسيني في الواقع ؟
كتب يزيد بن معاوية رسالة إلى واليه على الكوفة عبيد الله بن زياد، يطلب منه أن يرسل السبايا إليه بقوله: «سَرّح الأُسَارى إليّ»، فاستدعى ابن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.