جانب من الظروف السياسية في عصر الإمام العسكريّ (عليه السلام)
واصل الإمام الحسن العسكريّ عليه السلام مهامّ الإمامة بعد والده الإمام الهادي عليه السلام. وعاصر في فترة إمامته القصيرة (ست سنوات) حكومة ثلاثة حكّام من
واصل الإمام الحسن العسكريّ عليه السلام مهامّ الإمامة بعد والده الإمام الهادي عليه السلام. وعاصر في فترة إمامته القصيرة (ست سنوات) حكومة ثلاثة حكّام من
تعرّض الإمام العسكري (عليه السلام) خلال خلافة المعتز والمهتدي والمعتمد إلى السجن أكثر من مرة، وكانوا يوكلون به أشخاصاً من ذوي الغلظة على آل أبي
عنِ الإمامِ العسكريِّ (عليه السلام): «إنَّ الوُصولَ إلَى اللَّهِ عَزَّ وجلَّ سَفَرٌ لا يُدرَكُ إلَّا بامتِطاءِ اللَّيلِ»[1]. إنَّ غايةَ المؤمنِ الّتي يرجوها مِنَ العملِ الصالحِ
قال الله تعالى في محكم كتابه: ﴿وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ
عن الأوزاعي أن لقمان الحكيم – رحمه الله – لما خرج من بلاده نزل بقرية بالموصل يقال لها: كومليس قال: فلما ضاق بها ذرعه واشتد
الإمام أبو محمّد، الحسن بن علي بن محمّد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
إن الله تعالى خلق الإنسان للجنَّة، ليكون من أهلها، فجعلها ثمناً لنفسه، ثمناً لجهده وجهاده، وجزاءً لعمله وكَدِّه وسَعيه، ولا يليق بالإنسان الذي ارتضاه الله
قال الله الحكيم في كتابه الكريم: ﴿يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ * أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنفُسِهِمْ مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ
من النعم الإلهية الكبرى التي أفاضها الله سبحانه وتعالى على الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ملازمته الدائمة والمستمرة لرسول الله صلى الله عليه
هي إحدى المناجاة الخمس عشرة المنقولة عن الإمام السجاد (ع) يستحب قراءتها يوم الثلاثاء، يبين الإمام فيها جملة من المفاهيم منها: صفات العارفين، وأنَّهم قد
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.