
إلى كل القلوب | هجرةٌ أشرق بها الإسلام
سماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) بسم الله الرحمن الرحيم ﴿وَالَّذِينَ هَاجَرُواْ فِي اللهِ مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُواْ لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَلَأَجْرُ الآخِرَةِ

سماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) بسم الله الرحمن الرحيم ﴿وَالَّذِينَ هَاجَرُواْ فِي اللهِ مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُواْ لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَلَأَجْرُ الآخِرَةِ

تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً حين استصرختمونا وإلهين، فأصرخناكم موجفين… سللتم علينا سيفاً لنا في أيمانكم! وحششتم علينا ناراً اقتدحناها على عدونا وعدوّكم! فأصبحتم إلباً

سماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) اختصرت مقولة الإمام الخمينيّ قدس سره معركة عاشوراء بأنّها كانت معركة “انتصار الدم على السيف”؛ وذلك من خلال

السيد نصر الله: لو لم نقم بتكليفنا من يقرأ التاريخ منذ 1400 سنة وما قبلها وما بعدها، ويطالع الأحداث المعاصرة اليوم، يصل إلى نتيجة واحدة؛

ما عسانا نقول حول شخصيّة أمير المؤمنين عليه السلام؟! من وصل إلى مرحلة الكمال، وكان مظهراً لجميع أسماء الله جلّ وعلا وصفاته، يجب أن يكون

عيد الغدير السعيد يشكل جزءاً كبيراً من هوية شيعة الأئمة عليهم السلام. الغدير من القضايا التي يساعد التفكير حولها اليوم مجتمعنا الإسلامي على أن لا

الشيخ علي معروف حجازي صلاة العيد مستحبّةٌ في عصر الغيبة الكبرى، ولها أثر اجتماعيّ عظيم. وكيفيّة صلاة العيد واحدةٌ في مناسبتي عيد الفطر والأضحى، والاختلاف

الشيخ د. أكرم بركات إنَّ قضيّة عيد الأضحى ترتبط بالحوار الذي جرى بين الله تعالى وملائكته: ﴿وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً

السيد هاشم صفي الدين إن يوم رحيل الإمام الخميني قدس سره والتحاقه بالرفيق الأعلى، وعلى حد تعبيره يوم السفر إلى المقر الأبدي، هو يوم لا

الشيخ باقر حسين “ما رأيت ولا سمعت بأحد أفضل من أبي الحسن الرّضا عليه السلام؛ ما جفا أحداً، ولا قطع على أحد كلامه، ولا ردّ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.