تحدثنا في المقال السابق عن دعاء العهد، وعرفنا من خلال تعريف الإِمام الصادق عليه السلام أن هذا الدعاء ينسجم كمال الانسجام مع التوحيد الخالص لله

الشهيد الأقدس سماحة السيد حسن نصر الله (قدس سره) أمر الله سبحانه وتعالى في كتابه المجيد الناس بالصوم، وهو ما كتبه أيضاً على الأمم السابقة،

إنّ أهمّية الدعاء تكمن في كونه ينمّي العلاقة بين العبد وخالقه. وكثيراً ما يدخل طرفٌ ثالث في هذه العلاقة خاصة عندما يكون المضمون يرتبط بشخصيّةٍ

السيّد د. علي جواد فضل الله أَولى الشهيد السيّد محمّد باقر الصدر قدس سره السنن التاريخيّة أهميّةً كبيرة، وقد درسها انطلاقاً من آيات القرآن الكريم،

الشيخ محمد رضا نعماني “إنّ دمي هو الذي سيُترجمني. فأنا لا أريد إلّا خدمة الإسلام. وهو اليوم بحاجة إلى دمي أكثر من حاجته إلى ترجمتي…”.

قراءة في كتابالسيّد د. علي محمد جواد فضل الله تناول الشهيد السيّد الصدر قدس سره موضوع فلسفة التاريخ من خلال عمليّة استنطاقيّة للقرآن الكريم كي

آية الله الشيخ عبد الله الجوادي الآمليّ أن يكون النظام إسلاميّاً ليس مجرّد شعار يُرفع أو كلام يُقال. بل يُستدلّ عليه بما يحمل من أهداف

الشيخ حسان سويدان يروي أحمد بن إسحاق بن سعد الأشعري القمّي: “دخلت على أبي محمّد الحسن بن عليّ عليهما السلام وأنا أريد أن أسأله عن

الشيخ علي رضا بناهيان بعد صدور الأمر بجهاد التبيين من قِبل سماحة الإمام السيّد عليّ الخامنئيّ دام ظله، وعدّه واجباً عينيّاً فوريّاً، فقد وجب على

-الرواية الإيرانيّة نموذجاً- د. زينب الطحّان يقول سماحة السيّد القائد دام ظله: “لا بدّ من نشر الحقائق بمنطق قويّ وخطاب متين وعقلانيّة تامّة، مع تزيينه