التعبويُّ الأول
د. محمد عليق الإمام القائد دام ظله، التعبويّ الأوّل والـ “بسيجي” بامتياز، انفرد بوضع الكوفية التعبويّة على كتفيه افتخاراً وانتماءً لها، وربما تيمّناً بما أطلقه
د. محمد عليق الإمام القائد دام ظله، التعبويّ الأوّل والـ “بسيجي” بامتياز، انفرد بوضع الكوفية التعبويّة على كتفيه افتخاراً وانتماءً لها، وربما تيمّناً بما أطلقه
السيّد عليّ مرتضى عندما نقرأ الآيات الأولى من سورة الإسراء المباركة فإنَّ أوّل ما يتبادر إلى الذهن بنو إسرائيل وما جرى معهم عبر التاريخ. ويُفهم،
السيد حسن نصر الله من أعظم المشاكل التي يواجهها الناس اليوم، وبالأخص جيل الشباب، هي حالة الاضطراب النفسي، والقلق، والإرتباك، التي توصل إلى الحيرة أو
آية الله الشيخ مصباح اليزدي رحمه الله يمثّل المجاهدون في عالمنا المعاصر قوّة الإسلام في مواجهة أعداء الله تعالى، حتّى بتنا نرى اليوم مدى الخوف
نعيش هذه الأيام ذكرى ولادة السيدة زينب الكبرى سلام الله عليها(*)، وهي النموذج الحي الذي يتأسى به المسلمون رجالاً ونساء. * الشخصية الشمولية إنّ زينب
سماحة السيد حسن نصر الله (حفظه الله) أمر الله سبحانه وتعالى في كتابه المجيد الناس بالصوم، وهو ما كتبه أيضاً على الأمم السابقة، وجعل التقوى
سماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) في 11-11-1982م، اقتحم أمير الاستشهاديّين أحمد قصير مبنى الحاكم العسكريّ الإسرائيليّ في صور ودمّره تدميراً كاملاً، ممّا أدّى
الشيخ مصطفى قصير “القدس الشريفة” اسم المدينة المقدّسة التي تمتلك تاريخاً عريقاً، وتحتل موقعاً مميزاً في قلوب المؤمنين ومنزلة خاصة عند الأديان بما فيها الدين
قصة واقعية: دراجة حميد يقع دارنا وسط سوق صغير، وهو مؤلف من غرفتين مؤجرتين نعيش فيهما أنا وأخي حميد وأبي وأمي. وعلى الرغم من أن
سماحة السيد حسن نصر اللّه (حفظه الله) نستكمل في الجزء الثاني من المقابلة التلفزيونيّة(*) لسماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) والتي تحدّث فيها عن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.