
اعرف عدوك | “ترميم الهيبة” لا يجدي نفعاً
ضحى حمادي* إنّ خسارة السمعة والصورة اللتين عملت «إسرائيل» طويلاً على تكريسهما كـ«دولة ديمقراطيّة» في الشرق الأوسط، ليست بالأمر الذي يمكن لها أن تتخطّاه، خصوصاً
ضحى حمادي* إنّ خسارة السمعة والصورة اللتين عملت «إسرائيل» طويلاً على تكريسهما كـ«دولة ديمقراطيّة» في الشرق الأوسط، ليست بالأمر الذي يمكن لها أن تتخطّاه، خصوصاً
الإمام الخامنئي دام ظله في منطقتِنا، التي تُعدّ واحدةً من أكثرِ المناطقِ الحسّاسةِ في العالمِ، هناك اليومَ أحداثٌ تجري. ينبغي أن نفهمَ هذه الأحداثَ بشكلٍ
من حياة سماحة الشيخ الشهيد نبيل قاووق حوار مع عائلته في تلك الليلة التي تاهت فيها القلوب، ما إن حلّ السحر حتّى مدّ سجّادة صلاته،
“إلهي! أيّها الحبيب، لقد تخلّفتُ لسنواتٍ عن القافلة، وقد كنت دوماً أدفع الآخرين إليها، لكنّي بقيت متخلّفاً عنها، وأنتَ تعلم أنّي لم أستطع أبداً نسيانهم،
آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي إنّ الذي يؤدي إلى القضاء على فطرة الإنسان والذي يقف كالحجاب أمام أعين وآذان القلب ويمنع الهداية عن
“يا الله الحبيب، والخالق الحكيم، الواحد الأحد، أنا خالي الوفاض، وحقيبة سفري فارغة، لقد جئتك من دون زاد، وكلّي أمل أن ترزقني عفوك وكرمك، لم
هو من رفض أن يأخذ مبلغ ثلاثمائة مليون دينار، مجموع رواتبه التي تراكمت طيلة فترة تولّيه منصب نائب في البرلمان العراقيّ. لم يكن يقتني سيّارات
ندى بنجك إنّها الحكايات جميعها تلتمّ الآن في هذه الغرفة، وتبوح أصواتهم بحشرجة الاشتياق، وتلمع عيونهم التي لم يدم فيها انحباس الدمع، حينما صار الكلام
“أشهد بأصول الدين، وأشهد أن لا إله إلّا الله، وأشهد أنّ محمّداً رسول الله، وأشهد أنّ أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب وأولاده الاثني عشر
لقاء مع نجله سماحة الشيخ مجتبى مصباح اليزدي إنّه العلّامة المحقّق الشيخ مصباح اليزديّ (رضوان الله عليه)، الذي تحيي مجلّة بقيّة الله الذكرى السنويّة الثانية
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.