
المجتمع الإسلامي في عصر الإمام السّجاد (عليه السلام)
الانحطاط الفكريّ والعقائديّ: انتشر الانحطاط الفكريّ في أغلب أطراف العالم الإسلاميّ وأكنافه، نتيجة عدم الاهتمام بتعاليم الدّين في مرحلة العشرين سنة الماضية. وفيما بعدُ، هُجر
الانحطاط الفكريّ والعقائديّ: انتشر الانحطاط الفكريّ في أغلب أطراف العالم الإسلاميّ وأكنافه، نتيجة عدم الاهتمام بتعاليم الدّين في مرحلة العشرين سنة الماضية. وفيما بعدُ، هُجر
ولد السيد عباس في منطقة “الشياح” عام 1952م، وهو سليل الشجرة الهاشمية من والديه معاً. منذ طفولته تميز بالتودد مع الناس، والتحسس لمشاكل حياتهم، وبلسمة
يقول تعالى: ﴿فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾1. عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): “إنَّ لربِّكم في أيّام دهركم
ولد سماحة الشيخ راغب حرب في العام 1952 في قرية جبشيت الجنوبية، وتابع دراسته الابتدائية والمتوسطة بين بلدته ومدينة النبطية، قبل أن يتوجه لمتابعة العلوم
بعد مضي 32 عاماً على شهادة الشيخ راغب و25 عاماً على شهادة السيد عباس و9 أعوام على شهادة الحاج عماد، نصرّ على إحياء هذه المناسبة،
تبرز في صراع القوى المتسلطة مع الثورة ونظام الجمهورية الإسلامية قضية الإسلام الصحيح، الخالي من تشويهات أيادي الاستكبار العالمي وتحريفاتهم. وبعبارة أخرى أنَّ القضية بالنسبة
هذا عصر استيقظ فيه العالم الإسلامي، وأخذ المسلمون في جميع أنحاء العالم يشعرون بالعزة والرفعة. لقد مضى ذلك العهد الذي كان فيه المسلم يخجل في
عنِ الإمامِ الكاظمِ (عليه السلام) لِهِشامِ بنِ الحَكَم: «يا هِشام، إنَّ العُقَلاءَ زَهِدوا فِي الدُّنيا، ورَغِبوا فِي الآخِرَةِ؛ لأَنَّهُم عَلِموا أنَّ الدُّنيا طالِبَةٌ مَطلوبَةٌ، وَالآخِرَةَ طالِبَةٌ
في أوروبّا حتّى حينما شرّعوا للمرأة حقّ الملكية، فقد كان الدافع إليها ـ وفقاً للدراسات التي أجراها علماء الاجتماع الأوروبيون أنفسهم ـ هو حاجة المصانع
لقد أُشير في المصادر الإسلامية إلى نحو من الأولوية في ترتيب النظر في صحائف أعمال الناس وكتبهم يوم الحساب، فكانت الصلاة أوّل ما يُحاسب عليه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.