
دور الزمان في الإدارة الصالحة
الإدارة الصالحة تأخذ الزمان بنظر الاعتبار… والزمان ليس وعاءً للتاريخ والأحداث والأعمال فقط، وإنّما هو من مقوّمات التاريخ والأعمال والأحداث أيضاً… فلربّ مشروع يفشل في

الإدارة الصالحة تأخذ الزمان بنظر الاعتبار… والزمان ليس وعاءً للتاريخ والأحداث والأعمال فقط، وإنّما هو من مقوّمات التاريخ والأعمال والأحداث أيضاً… فلربّ مشروع يفشل في

يقول تعالى في قصة طالوت بعد أن عينه الله تعالى قائداً للجيش واعترض قومه على ذلك: ﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا

إنّ إمام الزمان (عجل الله تعالى فرجه) يبني مجتمعه على هذه الأسس: أوّلًا، على إزالة وقمع وقلع جذور الظلم والطغيان. فلا ينبغي أن يكون في هذا

الصلاة عمود الدين إنّ أسمى هدفٍ يطمح إليه النظام الإسلاميّ هو تربية الناس العظماء ذوي الفضل، وبناء الفرد والمجتمع على صعيدي الجسم والروح، وفي كلا

في قصر الكوفة، بعد ملحمة كربلاء، وبعدما أُدخلت السيدة زينب بنت أمير المؤمنين عليه السلام مع سائر السبايا، سألها عبيد الله ابن زياد: كيف رأيتِ

أثر الفهم الكامل للتوحيد قبل أن ندخل في بيان الذكر في الركوع والسجود، نوضح الجمل التي يردّدها المصلّي في الركعتين الثالثة والرابعة قائماً، هذه الجمل

مع شهادة الإمام الحسين عليه السلام صارت كربلاء هي المكان أبداً، وصارت عاشوراء هي الزمان دوماً، وأضحت خطى أبي عبد الله عليه السلام منهاج الحياة:

يكفي في الدلالة على ميزة الثبات في موقف الأصحاب ما قاله الإمام الحسين (عليه السلام) لأخته الحوراء زينب (عليها السلام)، التي سألته قائلةً: “يا بن

إنّ اقتران هذه الأيّام مع واقعة عاشوراء العظيمة يمثّل درساً وعبرةً، لا ينبغي للأمّة الإسلاميّة والمجتمع الإسلاميّ أن يبعد عن أعينه واقعة عاشوراء التي تمثّل

طريق الإمام الحسين (عليه السلام) صعب مستصعب لا يحتمله الا من امتحن الله قلبه للإيمان. فعن أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) أنه قَالَ: “إِنَّ حَدِيثَنَا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.