
ما هي الاستخدامات السلبية للشبكات الاجتماعية؟
لشبكات التواصل الاجتماعي إيجابيات وسلبيات على حياة الفرد والمجتمع، وسنذكر فيما يلي أبرز سلبيات استخدام هذه الشبكات: 1- نشر أفكار هدّامة وتجمعات مخالفة للقيم والقانون: فهذه
لشبكات التواصل الاجتماعي إيجابيات وسلبيات على حياة الفرد والمجتمع، وسنذكر فيما يلي أبرز سلبيات استخدام هذه الشبكات: 1- نشر أفكار هدّامة وتجمعات مخالفة للقيم والقانون: فهذه
إذا كان كمال الإنسان وسعادته الحقيقيّة تكمن في التقرّب إلى الكمال المحض وصيرورته عند الله كما هو حال الشهداء، فإن تحقّق ذلك إنما يكون من
يتلازم مفهوم العيد عرفاً وشرعاً مع مفهوم الفرح والسرور، هذا الفرح الذي ينشأ من أمرين أساسيّين: أوّلهما: فوز الإنسان على نفسه من خلال أدائه للتكليف
الليلة التاسعة من ذي الحجة ليلة مباركة وهي ليلة مناجاة قاضي الحاجات، والتوبة فيها مقبولة، والدعاء فيها مستجاب، وللعامل فيها بطاعة الله أجر سبعين ومائة
رغم أن الإمام الخميني (قدس سره) كان قد شارف على التسعين من عمره الشريف، إلاّ أنه لم يتوان لحظة عن السعي على طريق رقي المجتمع
كان الإمام عليه السلام يستغلّ كلّ فرصةٍ مناسبة لتحريك مشاعر النّاس الغافلين، وعواطفهم من خلال بيان زاويةٍ من الوقائع المرّة لحياة الشّيعة، وذكر الضغوط وأنواع
لقد ابتُلي الإمام محمد الجواد (عليه السلام) بابتلاءات عديدة: منها: اليتم، فقد فارقه أبيه الإمام علي الرضا (عليه السلام) وهو صغير حينما أشخصه المأمون إلى
إنّ هؤلاء العظماء (الأئمة عليهم السلام) كانوا دومًا في حالة جهاد، جهادٌ روحُه سياسيّة، وذلك لأنّ من يجلس على مسند الحكم، كان يدّعي الدّين، وكان
ليس الغرض من ذكر وصايا الأئمة (عليهم السلام) ، هو القراءة أو الحفظ ، بل يجب أن تكون القراءة من أجل التطبيق ، و الحفظ
إعلم أيها العزيز أن عظمة كل كلام وكل كتاب إما بعظمة متكلمة وكاتبه، وإما بعظمة مطالبه ومقاصده، وإما بعظمة نتائجه وثمراته، وإما بعظمة الرسول والواسطة،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.