التربية العلمية
قال الله تعالى في محكم كتابه:- ﴿يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَات﴾.. في ميدان التربية قد يخطر على بالنا هذا السؤال ألا
قال الله تعالى في محكم كتابه:- ﴿يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَات﴾.. في ميدان التربية قد يخطر على بالنا هذا السؤال ألا
إن تربية الأطفال مسألة تفوق في أهميتها مجرد العلم والمعرفة لأنها ترسم المستقبل المأمول للأمة، والتربية الثقافية إحدى أهم أعمدة التربية للطفل حيث تتصف الثقافة بعدة
إنّ الإرث المحمديّ أمر مهمّ جداً للاستلهام والتعلم والعمل الصالح في حياة المسلمين، وتتضمن هذه الأهمية تعزيز القيم الإنسانية السامية، وتعزيز التعايش السلمي، والعدالة في
الكثير من العادات الغير حسنة التي نعاني منها كأهل أثناء تربيتنا لأبناءنا نشعر بأنها خارج سيطرتنا الكاملة، حيث أنهم ما زالوا في عمر صغير ولا
إن حب الخير، مد يد العون للمحتاج، مساعدة الفقير، اطعام الجائع، الحرص على إدخال السرور والبهجة على من حولنا، بذل الوقت والجهد في نفع الناس،وغيرها
إنّ حياة الانسان خليط من الراحة والألم، فكل منهما يستوعب ناحية من العمر المحدود للبشر في هذه الحياة، وكل إنسان يواجه قسماً منهما على حدّ
إن الإخلاص ضرورة أخلاقية في الحياة بصورة عامة والحياة الزوجية على وجه الخصوص.. وله أهمية فائقة من خلال تعزيز العلاقات المشتركة بين الزوجين بما يخدم
جميعنا نعلم أن الأسرة هي اللبنة الأولى في بناء المجتمع الإنساني، وبصلاحها يصلح المجتمع برمته، ومن هنا نجد أن الشريعة أولت اهتماما بليغاً بصياغة هذه
الاستقامة في التعامل والتفاني والعطاء في تقديم الود داخل الأسرة وبالتحديد بين الزوجين يعد من أهم قواعد السعادة في الحياة المشتركة ومتى ما وجدا داخل
من رحاب سيد الأوصياء ويعسوب الدين إحدى وصاياه وأقواله المأثورة منها قوله (عليه السلام): (صدقة العلانية تدفع ميتة السوء).. مثلما تعرفون أن هناك نوعين من
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.