
الإصغاء في الطفولة
الإصغاء هو فطرة موجودة لدى الإنسان منذ الطفولة، فدماغ الطفل الرضيع معدّ لالتقاط أصوات البشر، وإتقانه لغة الكلام يعتمد على إصغائه إلى كلام الأُم، وقبل
الإصغاء هو فطرة موجودة لدى الإنسان منذ الطفولة، فدماغ الطفل الرضيع معدّ لالتقاط أصوات البشر، وإتقانه لغة الكلام يعتمد على إصغائه إلى كلام الأُم، وقبل
قال الله تعالى: {وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ}، يقسم الله سبحانه وتعالى في النص القرآني الكريم بالنفس لما للأمور النفسية والوصول إلى الأسرار الباطنية من أهمية
إن للتربية المهنية والمهنة والصنعة والحرفة في حياة الإنسان علمها الله تعالى أنبيائه ورسله حتى كان كل واحد منهم مختص بمهنة معينة.. أجد في نفس
قال الله تعالى في محكم كتابه:- ﴿يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَات﴾.. في ميدان التربية قد يخطر على بالنا هذا السؤال ألا
إن تربية الأطفال مسألة تفوق في أهميتها مجرد العلم والمعرفة لأنها ترسم المستقبل المأمول للأمة، والتربية الثقافية إحدى أهم أعمدة التربية للطفل حيث تتصف الثقافة بعدة
الكثير من العادات الغير حسنة التي نعاني منها كأهل أثناء تربيتنا لأبناءنا نشعر بأنها خارج سيطرتنا الكاملة، حيث أنهم ما زالوا في عمر صغير ولا
إن حب الخير، مد يد العون للمحتاج، مساعدة الفقير، اطعام الجائع، الحرص على إدخال السرور والبهجة على من حولنا، بذل الوقت والجهد في نفع الناس،وغيرها
إنّ حياة الانسان خليط من الراحة والألم، فكل منهما يستوعب ناحية من العمر المحدود للبشر في هذه الحياة، وكل إنسان يواجه قسماً منهما على حدّ
إن الإخلاص ضرورة أخلاقية في الحياة بصورة عامة والحياة الزوجية على وجه الخصوص.. وله أهمية فائقة من خلال تعزيز العلاقات المشتركة بين الزوجين بما يخدم
جميعنا نعلم أن الأسرة هي اللبنة الأولى في بناء المجتمع الإنساني، وبصلاحها يصلح المجتمع برمته، ومن هنا نجد أن الشريعة أولت اهتماما بليغاً بصياغة هذه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.