
من كلمات الإمام الحسين عليه السلام
تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً حين استصرختمونا وإلهين، فأصرخناكم موجفين… سللتم علينا سيفاً لنا في أيمانكم! وحششتم علينا ناراً اقتدحناها على عدونا وعدوّكم! فأصبحتم إلباً
تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً حين استصرختمونا وإلهين، فأصرخناكم موجفين… سللتم علينا سيفاً لنا في أيمانكم! وحششتم علينا ناراً اقتدحناها على عدونا وعدوّكم! فأصبحتم إلباً
سماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) اختصرت مقولة الإمام الخمينيّ قدس سره معركة عاشوراء بأنّها كانت معركة “انتصار الدم على السيف”؛ وذلك من خلال
السيد نصر الله: لو لم نقم بتكليفنا من يقرأ التاريخ منذ 1400 سنة وما قبلها وما بعدها، ويطالع الأحداث المعاصرة اليوم، يصل إلى نتيجة واحدة؛
هل ثمّة ارتباط بين عيدي الأضحى والغدير؟ في الواقع، إنّ الفاصلة الممتدّة من عيد الأضحى إلى عيد الغدير، ثم يوم المباهلة، هي مقطع متّصل يرتبط
(من خطاب الإمام الخامنئي دام ظله) الشيخ علي متيرك عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “إنّ لقتل الحسين حرارةً في قلوب المؤمنين، لا
ما عسانا نقول حول شخصيّة أمير المؤمنين عليه السلام؟! من وصل إلى مرحلة الكمال، وكان مظهراً لجميع أسماء الله جلّ وعلا وصفاته، يجب أن يكون
الشيخ إسماعيل حريري(*) “أريد أن أطعمك على حبّ أهل البيت”، “تناول هذه على حبّ الحسين”، “تفضّل على حبّ الزهراء”… عبارات باتت لا تفارق قاموسنا اليوميّ
عيد الغدير السعيد يشكل جزءاً كبيراً من هوية شيعة الأئمة عليهم السلام. الغدير من القضايا التي يساعد التفكير حولها اليوم مجتمعنا الإسلامي على أن لا
الشيخ علي معروف حجازي صلاة العيد مستحبّةٌ في عصر الغيبة الكبرى، ولها أثر اجتماعيّ عظيم. وكيفيّة صلاة العيد واحدةٌ في مناسبتي عيد الفطر والأضحى، والاختلاف
هذه الأيام هي أيام العشرة الأُولى من شهر ذي الحجة وهي من أبرز الأيام على طول السنة بلحاظ المناسبات والذكريات القيّمة للأئمة الأطهار(عليهم السلام) التي
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.