
الإمام قدوة: خدمة الناس
* مقتطفات من سيرة الإنسان العظيم الذي جسد حياة الأولياء والصديقين “ولدي، لا تُخْلِ نفسك من تحمل عبء المسؤولية حيث خدمة الحق في صورة خدمة
* مقتطفات من سيرة الإنسان العظيم الذي جسد حياة الأولياء والصديقين “ولدي، لا تُخْلِ نفسك من تحمل عبء المسؤولية حيث خدمة الحق في صورة خدمة
إنّ الرؤية الجامعة لهويّة المرأة في منطق الإسلام هي: الأمّ الصالحة، والزوجة الصالحة، والمجاهدة في سبيل الله، وفي الوقت نفسه ربّة المنزل ومديرته، وأيضاً العابدة
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿آلر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ* إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ
الشيخ حسين كوراني رحمه الله تمثل معرفة الشخصيّات القدوة الرساليّة أساساً في اتباعهم وحسن التأسّي بهم؛ لذلك تقف على طبيعة هذه المعرفة أمور عدّة، وبقدر
ندى بنجك مشمسٌ ونديٌّ هو الزمان والمكان. أنا الآن هنا في سامرّاء، والحنين دوّار في حنايا القلب، والذكريات ناي، وثمّة وجوه تتمشّى في البال بنضرة
“أنا أدعو لك كلّ ليلة باسمك”، هكذا صرّح له سماحة الإمام الخامنئي دام ظله عندما التقى الشهيد “أبو مهدي المهندس” (رضوان الله عليه) في طهران.
* ينقل أحد الجرحى فيقول: ذهب الجرحى للقاء سماحة السيد القائد. وكنت أتحسَّس تلك الرائحة العطرة أقرب فأقرب… ووصلت لحظاتٌ لامست كتفيَّ فيها حرارةٌ خاصة
الشيخ عمار حمادة * محطات من الحياة العلمية والجهادية الولادة: في مشهد سنة 1939م. الطفولة معسرة مادية في ظل أسرة علمائية متدينة. بداية مبكرة لدراسة
الصدق من أعظم الأخلاق التي طرحها القرآن على الإطلاق، فهذا الخُلق العظيم الذي قلّ أن يتّصف به إنسان إلّا وقد حسُنتْ أخلاقُه، فهو من الصفات
لقد خلق الله الإنسان وأودع فيه ميلاً فطرياً وعشقاً جبلياً للكمال المطلق اللامتناهي. وهيأ له أسباب الوصول إليه، ودعاه إلى اعتلاء العروة الوثقى بنداء خفي
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.