إن النهضة التي حققها الإمام الخميني(قده) في الأمة، تعتبر من أهم وأعظم الحركات الثورية التي شهدها القرن الماضي، ذلك أنها أحدثت تغييراً هائلاً في حركة

الامام الحسن (عليه السلام) تصدى لمعاوية الذي كان حاكماً في زمنه ـ رغم أن الجميع بايع ذلك التافه وكان يخشى سلطانه ـ إلا أن الامام

يعتقد الصحفي والكاتب الفرنسي “كلود وان آنجلان” أن الهدوء الذي كان يتمتع به الإمام الخميني قدس سره الشريف قبل أن يرجع إلى إيران بعد سنوات

انّ التطورات العلمية وحصول الجمهورية الاسلامية على قسم من التقنيات الحديثة خلال السنوات الاخيرة، مُحيّرة (للعقول) الى حد جعلت فيه الدول الغربية السُلطوية، وبكل ثقلها،

الامام الحسن (عليه السلام) تصدى لمعاوية الذي كان حاكماً في زمنه ـ رغم أن الجميع بايع ذلك التافه وكان يخشى سلطانه ـ إلا أن الامام

فصول الأسى الحسيني كثيرة، فيحار المرء عند أي فصل يقف، فكلها تُدمي القلوب قبل العيون، وحقاً نقول تعساً لقلوب لا تُدميها مصائب الطف وما بعدها،

كانت الليلة.. ليلة عاشوراء.. وصلاة الجماعة على قدم وساق.. عندما تمت الصلاة، سأل الامام: هل هناك مَن يقوم بالرثاء؟… كانت الليلة.. ليلة عاشوراء.. وصلاة الجماعة

الوفاء بالوعد بعد يومين من إقامته في باريس، شعر الإمام بعدم الراحة من الشقة التي كان يقيم فيها، إذ كانت في الطابق الرابع وصغيرة جداً.