
كيف كان يقيم الامام الخميني مراسم عزاء سيد الشهداء عليه السلام؟
كان اصحاب المراثي التقليديون ياتون الى الامام الخميني و يقومون برثاء الامام الحسين علیه السلام عنده …حیث یبدا بالبکاء. كان اصحاب المراثي التقليديون ياتون الى

كان اصحاب المراثي التقليديون ياتون الى الامام الخميني و يقومون برثاء الامام الحسين علیه السلام عنده …حیث یبدا بالبکاء. كان اصحاب المراثي التقليديون ياتون الى

لم يكن الإمام الخميني (قده) مؤسس الجمهورية الإسلامية في إيران فحسب، بل كان أستاذاً فريداً في معرفة العدو والبصيرة الثورية في العصر الحاضر. لقد كانت

قال حجة الإسلام والمسلمين السيد حسن خميني في برنامج “راهبرد”: الشيء الذي يهدد الوحدة هو أن نعتبر أنفسنا دائماً على حق؛ أن تبدأ الخلافات مجدداً

الامام الخميني (رض) في ثورته الاسلامية، تلك الثورة كان لها علاقة بالصحيفة السجادية، و لأن الامام الخميني (رض) هو من نسق الامام السجاد عليه السلام

بحسب ما أفاد به مراسل جماران، في السابع والعشرين من شهر تير عام 1367 هجري شمسي (يوليو 1988)، قبلت إيران قرار مجلس الأمن رقم 598

لفت الامام الخميني (قدس سره) انظار القضاة الى عدم الاخذ بعين الاعتبار، التوصيات التي تُوَجّه لهم. لفت الامام الخميني (قدس سره) انظار القضاة الى عدم

يجب أن تكونوا (شورى صيانة الدستور) نُظّاراً على قوانين المجلس، وعليكم أنْ لا تبالوا بشيء أبداً. ينبغي لكم أنْ تدرسوا القوانين حتّى تكون إسلاميّة مائة

كانت الحياة البسيطة التي اعتادها الإمام الخميني قدس سره الشريف بالرغم من عظمته وسموه واستقامته وزهده، أشد انبهاراً وأكثر دهشة وخصوصاً لأولئك الذين يشاهدون عن

موقع جماران الإخباري: في عام 1971، عندما قامت حكومة حزب البعث العراقي برئاسة أحمد حسن البكر، بذريعة النزاع على الجزر الثلاث الإيرانية وللضغط على حكومة

احد الامور التي يلزم التوصية والتذكير بها هي ، ان الاسلام لا يوافق ، لا الراسمالية المطلقة الظالمة ، و التي تتولى حرمان الجماهير المضطهدة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.