
الطاعة كسبيل لتحقيق النصر
تُعتبر الطاعة ركيزة أساس في أي تنظيم. فكل تنظيم، مهما كان نوعه، يجب أن يكون له قائد، ويجب أن يُطاع القائد، وإلا فليس هناك أي
تُعتبر الطاعة ركيزة أساس في أي تنظيم. فكل تنظيم، مهما كان نوعه، يجب أن يكون له قائد، ويجب أن يُطاع القائد، وإلا فليس هناك أي
قبّة الحرم: أول قبة بنيت – بعد المظلّة الحصيرية التي وضعها بن خزرج- على قبر فاطمة المعصومة عليها السلام هي قبة برجيّة الشكل بنتها السيدة
العفاف قيمةٌ تربويّة لها أهمّيّة كبير وأثر بالغ في عمليّة التربية، وقد أولاها الإسلام اهتماماً خاصّاً، فحثّ عليها وأمر بها في الآيات والروايات. وثمّة مجموعة
كان من طليعة أهداف الاستعمار أوائل نفوذه في البلاد الشرقية والإسلامية هو إيقاع الفرقة بين المسلمين، لقد سلك وسائل مختلفة في إيجاد الفرقة بين الأخوة
إنّ المأمون في مقامرته السياسية الكبرى المتعلقة بولاية العهد، فضلًا عن أنّه لم يحصل على شيء، فإنّه فقد مكاسب كثيرة، وكان على طريق خسارة ما
قال تعالى: ﴿وَمَآ ءَاتَىٰكُمُ ٱلرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَىٰكُمۡ عَنۡهُ فَٱنتَهُواْۚ﴾[1]. للنبيّ الكريم صلى الله عليه وآله وسلم ثلاث مهامّ مختلفة، يختصُّ بها دون غيره، ولا تتعلّق
إنّ منبع ضروب السقوط كافّة هي “عبادة الذّات”، فلو تفحّصنا الإنسان في أيّ مرتبة من مراتب الشرك والكفر، سواء أكان خفيًّا أم جليًّا، سنجده مبتليًا
ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في بيان مقام الشهادة وبركاتها على الإنسان، حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم: “للشهيد سبع
ورد في الصحيفة السجادية للإمام زين العابدين (عليه السلام): «اللهم صل على محمد وآل محمد.. وأعزني ولا تبتلني بالكبر1.. ولا ترفعني في الناس درجة إلا
وصى ولي أمر المسلمين الإمام الخامنئي (دام ظله) بالاهتمام بإحياء المجالس والشعائر، وكذلك نبّه على تصفيتها من الشوائب التي تعرضها أحياناً. قال (دام ظله): ذكرى
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.