
كيف كان المنهج التربوي للزهراء (عليها السلام)؟
عندما نطّلع على حياة السيدة فاطمة عليها السلام من خلال ما وصل إلينا من أخبار مع قلّتها، نستطيع أن نخرج بأسس عامّة لنهجها التربوي، فيما
عندما نطّلع على حياة السيدة فاطمة عليها السلام من خلال ما وصل إلينا من أخبار مع قلّتها، نستطيع أن نخرج بأسس عامّة لنهجها التربوي، فيما
نعيش في عصرنا الحاضر تحت فيء إمامة المعصوم الرابع عشر. وولاية الإمام الثاني عشر من الشجرة الطيبة، ونقتات من مائدة ولايته. وإذا كانت يدنا قاصرة
هناك حكمة في وجوب الزكاة وسائر الصدقات الواجبة. وقد أشير إلى بعضها في الروايات. منها: أ- امتحان للأثرياء: في مَن هو أحبّ إليهم، الله تعالى
عندما نطّلع على سيرة النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة المعصومين عليهم السلام نرى بشكل واضح مدى التقديس والتبجيل الخاصّ للسيدة فاطمة عليها السلام
المعنوية[1] هي العنصر الأساس في الدين، وتعد العنصر المحدّد للعلاقة الخاصة بين الإنسان والله تعالى. تَعتبر الروحانية الإسلامية الإنسانَ لائقًا لنيل مقام القرب الإلهي. في
في منزل الشهيد رازميك داووديان في تاريخ 25/12/1997م الشهيد رازميك داووديان مكان الاستشهاد: عَبَدان، خوزستان تاريخ الاستشهاد: 17/05/1981م منذ سنوات الطفولة، وحتّى هذا اليوم الّذي
لا ينتهي دور السيدة فاطمة عليها السلام، يوم القيامة بالاقتصاص من الظالمين وقتلة الإمام الحسين عليه السلام، بل إنَّها قد ادّخرت لنفسها موقفًا ومقامًا آخر،
لفاطمة الزهراء عليها السلام عدة أدعية عُرفت باسمها عليها السلام، ومنها ما ورد في كتاب مُهَجِ الدعَوَات: الدعاء الأول: “بِسْمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ، يَا حَيُّ
.رُويَ عنْ فاطمةَ (صلواتُ اللهِ عليها) أنَّها قالت: «مَنْ أصعَدَ إلى اللهِ خالصَ عبادتِه، أهبطَ اللهُ [إليهِ] أفضلَ مصلحتِه»[1]. الإخلاصُ هو صدقُ العبدِ في توجُّهِهِ
إنّ الإنسان مفطور على حبّ أطفاله. ويعدّ هذا الحبّ أمراً طبيعياً في كلّ إنسان. ولهذا الحبّ مراتب ودرجات تختلف شدّة وضعفاً. وبناء على ذلك: عندما
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.