والدتي هي من نفخ فيّ روح الشّجاعة والنّضال
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقتطفات من ذكريات للإمام الخامنئي حول والدته وجوانب من أسلوب تربيتها لسماحته ولإخوته ومواقفها في بعض محطات حياته. كانت والدتي
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقتطفات من ذكريات للإمام الخامنئي حول والدته وجوانب من أسلوب تربيتها لسماحته ولإخوته ومواقفها في بعض محطات حياته. كانت والدتي
قال الله تعالى في محكم كتابه:- ﴿يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَات﴾.. في ميدان التربية قد يخطر على بالنا هذا السؤال ألا
إنّ الرؤية الجامعة لهويّة المرأة في منطق الإسلام هي: الأمّ الصالحة، والزوجة الصالحة، والمجاهدة في سبيل الله، وفي الوقت نفسه ربّة المنزل ومديرته، وأيضاً العابدة
يقول الإمام أمير المؤمنين(عليه السلام) لولده الإمام الحسن(عليه السلام):- “إنما قلب الحدث كالأرض الخالية، ما ألقي فيها من شيء قبلته، فبادرتك بالأدب قبل أن يقسو
ولدي كان يبلغ من العمر 6 سنوات عندما توفّي والده، وأعاني معه طوال اليوم، فهو يتخيّل أنه يكلّم أباه، يناديه، يتحدّث معه ويردّ على نفسه
من نعم الله عز وجل على الإنسان.. من النعم العظيمة التي أنعم الله بها على بني البشر هي وجود أم تدعوا له وهذه الأم في
حينما يتقدم الزوجان بالعمر، وبزواج أبنائهم واستقرارهم بحياة مستقلة عنهما، يزداد تعلّق كلّ منهما بالآخر، فتكبر دائرة الوحشة بزواج أحد أبنائهم إلى زواج الابن الأخير
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالاً للباحثة الإسلامية السيدة أميرة برغل تتحدّث فيه حول رؤية الإمام الخامنئي للأسرة من مختلف الزوايا ودورها في المجتمع والدور الأساسي
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.