
إطلالة على “زبور آل محمد(ص)” في ذكرى مولد الإمام زين العابدين (ع)
ان رسالة الدعاء التي اضطلع بها الامام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام، لا تقل اهمية عن رسالة الدم التي اضطلع بها والده سيد
ان رسالة الدعاء التي اضطلع بها الامام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام، لا تقل اهمية عن رسالة الدم التي اضطلع بها والده سيد
دعاء يوم الأحد من أدعية الإمام زين العابدين عليه السلام.. ” بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لَا أَرْجُو إِلَّا فَضْلَهُ ، وَ لَا
نُقلت مناجاة العارفين عن الإمام السجاد في الصحيفة السجادية، وورد ذكرها في بحار الأنوار، ومفاتيح الجنان، وقد ذكر العلامة المجلسي إنَّ وقت قراءة هذه المناجاة
دعاء الامام السجاد عليه السلام في يوم الاثنين: الحَمدُ لِلَّهِ الَّذِي لَم يُشهِد أحَدَاً حِينَ فَطَرَ السَّمواتِ وَالأرضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأ النَّسَماتِ. لَم
احتوت هذه المناجاة على مجموعة من المفاهيم، منها: بقاء الإنسان المذنب بين الخوف والرجاء؛ وذلك لأنه لا يُعرف إلى ما ينتهي مآله، هل هو من
دعاء يوم السبت للامام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام. بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ، وَاَعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ، وَكَيْدِ الْحاسِدينَ
هي إحدى المناجاة الخمس عشرة التي نُقلت عن الإمام زين العابدين عليه السلام، في الصحيفة السجادية، تحتوي على مجموعة من المفاهيم، منها: السؤال إليه سبحانه،
مناجاة التائبين من المناجاة الخمس عشرة للإمام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام إِلهِي أَلبَسَتنِي الخَطايا ثَوبَ مَذَلَّتِي، وَجَلَّلَنِي التَّباعُدُ مِنكَ لِباسَ مَسكَنَتِي، وَأَمَاتَ
قدّم الإمام علي بن الحسين السجاد للأمة الإسلامية كنوزاً من المعارف الإسلامية من خلال الأدعية، إذ احتوت أدعيته المأثورة على مفاهيم عميقة ومضامين مهمة في
لقد بذل الأئمة الهداة (ع) أقصى ما لديهم من جهد ليخلقوا شيعتهم بأخلاقهم، ويقصدوا بهم قصدهم، وسلكوا لذلك كل سبيل، ولم يقتصروا على إلقاء الخطب
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.