
جهاد التّبيين في الرواية الأدبيّة
-الرواية الإيرانيّة نموذجاً- د. زينب الطحّان يقول سماحة السيّد القائد دام ظله: “لا بدّ من نشر الحقائق بمنطق قويّ وخطاب متين وعقلانيّة تامّة، مع تزيينه
-الرواية الإيرانيّة نموذجاً- د. زينب الطحّان يقول سماحة السيّد القائد دام ظله: “لا بدّ من نشر الحقائق بمنطق قويّ وخطاب متين وعقلانيّة تامّة، مع تزيينه
الشيخ علي رضا بناهيان بعد صدور الأمر بجهاد التبيين من قِبل سماحة الإمام السيّد عليّ الخامنئيّ دام ظله، وعدّه واجباً عينيّاً فوريّاً، فقد وجب على
الشيخ موسى منصور قال تعالى: ﴿لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ﴾ (آل عمران:
سماحة الشيخ مالك وهبي قامت الثورة الإسلاميّة بتوفيق من الله، وبجهود شخصيّات مهمّة وعظيمة رفعت لواء جهاد التبيين. وقدّمت في سبيله تضحيات جمّة، وصل بعضها
سماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) أثار الإمام الخامنئيّ دام ظله، في السنوات الماضية، أهميّة جهاد التبيين. وبات سماحته يطرح هذا الموضوع كثيراً في
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالاً للأستاذة في العلوم التربويّة الدكتورة زينب غندور حول جهاد التبيين عند السيّدة الزهراء (سلام الله عليها) وأبرز المحطات في حياتها
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقتطفاً من كلام الإمام الخامنئي بتاريخ 2/7/2016 حول الفرق بين الرؤية الإسلاميّة في النضال والتي تقوم على الشرح والتبيين وإقناع القلوب
آية الله الشيخ عباس الكعبي(*) يتّسم العمل الثقافيّ بإحياء العقول، والضمائر من جهة، كذلك بتحريك العواطف والأحاسيس من جهة أخرى؛ إذ ينبغي أن يوازن بين
آية الله الشيخ عبّاس الكعبي(*) العمل الثقافيّ عبارة عن “حركة شاملة، في محاولة للتأثير في العقول، والضمائر، والعواطف، والأحاسيس، والأعراف، والعادات الفرديّة والاجتماعيّة، بهدف تصحيحها
العمل الثقافيّ مهمّ للغاية؛ فهو يجعل الأمّة تستعيد بناء نسيج مجتمعها بشكلٍ كامل. وعملكم الثقافيّ هذا هو في خدمة الإسلام ككلّ؛ لا يُغطّي جمهور حزب
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.