
“نهج البلاغة” تجلٍ للعرفان العلوي، وانعكاس للمعرفة القرآنية والسيرة النبوية
أشار الكاتب والباحث الإيراني “الشيخ علي رهبر” إلى أن نهج البلاغة هو فقط جزء من تجليات فكر الإمام علي (ع) وأنه بفضل فهمه العظيم ومعرفته
أشار الكاتب والباحث الإيراني “الشيخ علي رهبر” إلى أن نهج البلاغة هو فقط جزء من تجليات فكر الإمام علي (ع) وأنه بفضل فهمه العظيم ومعرفته
قال نائب وزير الثقافة الایراني في شؤون القرآن والعترة: “لقد تمّ الحديث والكتابة كثيراً عن نهج البلاغة، ولكن لا يزال نهج البلاغة غير مستغل، ويجب
أعلن نائب وزير الثقافة الإيراني في شؤون القرآن والعترة الطاهرة عن إنشاء المقر الوطني لتطوير وتعزيز ثقافة نهج البلاغة، وقال: “إن الأمانة العامة لهذا المقر
بعد الاعتراف بوجود الحق والباطل ومعرفة تأثير كل منهما في تقرير مصير الفرد والمجتمع، علينا الآن أن نفكر جيداً: كيف يجب أن نكون أمام الحق
قالت الباحث الإيرانية في الدراسات الدينية “رقية قهرماني نيك”: “إن نهج البلاغة يُعدّ من أوسع المصادر الإسلامية في مجال الإدارة والسياسة، وقد تم طرح مبادئ
قال مفسر القرآن الكريم ونهج البلاغة “آية الله العظمى جوادي آملي”: “جاءت أربعة أجيال من أربعة عقود مختلفة إلى محاضرات التفسير، وتم الأخذ بالاعتبار بانتقادات
أكّد سماحة آية الله العظمى جوادي آملي على أهمية الحفاظ على سمعة المؤمن، قائلاً: سمعة المؤمن أمانة إلهية، و هي ملك لله تعالى، و لذلك
قال رجل الدين الايراني “حجة الإسلام والمسلمين السيد صادق الموسوي” مؤلف كتاب “تَمامُ نَهْجِ الْبَلاغة”، بأن الكتاب هو تلخيص لدراسة أكثر من 80 ألف مجلد
أكد آية الله جوادي الآملي “أن من لا يفكر في معرفة الله يُوقعه الله في العذاب وهو نسيان نفسه فهو يفكر في كل شيء إلا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.