البقاء مع العيال أحبُّ إلى الله
كيف يمكن الجمع بين هاتين الروايتين وهل يوجد تعارض بينهما؟ ورد عن رسول اللّه صلى الله عليه وآله أنه قال: «جُلوسُ المَرءِ عِندَ عِيالِهِ أحَبُّ
كيف يمكن الجمع بين هاتين الروايتين وهل يوجد تعارض بينهما؟ ورد عن رسول اللّه صلى الله عليه وآله أنه قال: «جُلوسُ المَرءِ عِندَ عِيالِهِ أحَبُّ
كما أن آيات القرآن دالة على عظمة الله وتوحيده كذلك آيات الكون والوجود دالة على ذلك، ومن هنا يمكننا القول إن علوم الكون تمثل النصف
أشير إلى نقطةٍ أخرى هي أنّ بعضهم يُسيء فهم هذه العبارة “كن في الفتنة كابن اللّبون لا ظهر فيُركَب ولا ضرعٌ فيُحلَب”[1] ويتوهّمون أنّ معناها
عقد معهد القرآن فرع الهندية التابع للمجمع العلمي للقرآن الكريم في العتبة العباسية بالعراق، ندوة قرآنية بعنوان “المواعظ القرآنية في نهج البلاغة”، قدّمها الحافظ لنهج
51- وَقَالَ (عليه السلام): عَيْبُكَ مَسْتُورٌ مَا أَسْعَدَكَ جَدُّكَ. 52- وَقَالَ (عليه السلام): أَوْلَى النَّاسِ بِالْعَفْوِ أَقْدَرُهُمْ عَلَى الْعُقُوبَةِ. 53- وَقَالَ (عليه السلام): السَّخَاءُ مَا
1- قَالَ (عليه السلام): كُنْ فِي الْفِتْنَةِ كَابْنِ اللَّبُونِ لَا ظَهْرٌ فَيُرْكَبَ وَلَا ضَرْعٌ فَيُحْلَبَ. 2- وَقَالَ (عليه السلام): أَزْرَى بِنَفْسِهِ مَنِ اسْتَشْعَرَ الطَّمَعَ وَرَضِيَ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْوَاصِلِ الْحَمْدَ بِالنِّعَمِ وَالنِّعَمَ بِالشُّكْرِ نَحْمَدُهُ عَلَى آلَائِهِ كَمَا نَحْمَدُهُ عَلَى بَلَائِهِ وَنَسْتَعِينُهُ عَلَى هَذِهِ النُّفُوسِ الْبِطَاءِ عَمَّا أُمِرَتْ بِهِ السِّرَاعِ إِلَى مَا
الكذب من أسوأ الذنوب الّتي يُمكن للعبد أن يرتكبها، والكذّاب يفقد ثقة الناس به؛ لأنّ العلاقات الاجتماعيّة السليمة الّتي يبتغيها الناس هي العلاقات القائمة على
ضمّ نهج البلاغة بين دفتيه، ما لم يحوه كتاب سوى كتاب الله العزيز، من الأمور التي ترسم للإنسان علاقته مع ربه ومع نفسه ومع المجتمع,
أن الحديث عن نهج البلاغة حديث شيّق متنوّع، يأخذ مساحات واسعة تمثل طموحات الإنسان من أجل حياة حرة كريمة، وكذلك يمثل دليلاَ له في جميع
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.