الأسرة والأب الغائب
غياب الأب عن الأسرة بسبب الموت أو الهجرة، أو طلاق الزوجة له أثر كبير على الأسرة وعلى تفككها. تؤثر التنشئة الاجتماعية في حياة الاطفال الصغار،
غياب الأب عن الأسرة بسبب الموت أو الهجرة، أو طلاق الزوجة له أثر كبير على الأسرة وعلى تفككها. تؤثر التنشئة الاجتماعية في حياة الاطفال الصغار،
في حول الأسرة لاشك ولاريب أن العلاقة الزوجية هي مشروع بناء حضاري ، الهدف منه بناء الأسرة المستقرة التي تعتبر نواة المجتمع الصالح ، وعملية
من القضايا التي تحكي عن سهولة ديننا وسهولة طريق التربية الدينية والارتقاء المعنوي وبساطته، هو تسليط الضوء على دور «الأسرة» البنّاء في إصلاح الفرد والمجتمع،
تمهيد إنّ تقسيم مراحل الطفولة له دور رئيس في العمليات التربوية؛ لأنّ كلّ مرحلة من المراحل التي يمرّ بها الطفل تُعتبر ظرفاً لبعض الأحكام التربوية
الحياء يُمثِّل الحياء صفة يرغب بها الناس ويمتدحونها ويذمّون نقيضها، لما تستبطنه من ردع عن المعاصي والقبائح، ولما تؤدّي إلى الورع عن المعاصي، عرّفها بعضٌ
حول الأسرة هناك نظرتان: الأُولى: تقول بعدم الحاجة إلى الأسرة، فللناس أن يعيشوا حياة إباحية ويكونوا سعداء بذلك، ومعنى ذلك ترجيح قول مَن يقول:
استمراريّة العائلة عن الإمام الصادق عليه السلام: “إنّ الله عزّ وجلّ يحبّ البيت الذي فيه العرس ويبغض البيت الذي فيه الطلاق وما من شيء أبغض
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.