
نزول القرآن على قلب رسول الله في ليلة القدر
قال سماحة الامام الخميني ، في اخر يوم من شعبان سنة 1403 ه. ق. ( 1983م) في جمع من ائمة الجمعة و الجماعة ، في
قال سماحة الامام الخميني ، في اخر يوم من شعبان سنة 1403 ه. ق. ( 1983م) في جمع من ائمة الجمعة و الجماعة ، في
«وان كل ما في هذه الضيافة عبارة عن ترك. ترك الشهوات من قبيل الأكل والشرب والجوانب الأخرى التي تقتضيها شهوات الإنسان .. إن الله تعالى
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِحَمْدِهِ، وَ جَعَلَنَا مِنْ أَهْلِهِ لِنَكُونَ لِإِحْسَانِهِ مِنَ الشَّاكِرِينَ، وَ لِيَجْزِيَنَا عَلَى ذَلِكَ جَزَاءَ الْمُحْسِنِينَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي حَبَانَا بِدِينِهِ،
مَن يتابع سلوك ومعاملة سماحة الامام(قدس سره) بشكل عام، في مسائل مختلفة.. سياسية كانت او اجتماعية او دينية، تتضح له شخصية الامام وابعادها الشاملة. مَن
استغفروا الله من أفعالكم وأقوالكم التي لا تليق. وإذا كنتم قد ارتكبتم ـ لا سمح الله – ذنباً فتوبوا إلي الله قبل الدخول في شهر
في شهر رمضان المبارك ، و في أجواء النجف الحارة ، كان الامام يأتي الى مدرسة المرحوم آية الله البروجردي لإقامة صلاتي الظهر و العصر
انتبهوا إلى أن تعملوا بآداب شهر رمضان المبارك الروحية. فلا يكفي الدعاء لوحده بل يجب أن يكون الدعاء بمعناه الحقيقي. يجب أن يكون دعاء الله
سبيل الانتصار في هذا التحدّي ليس إلّا الصّمود المحفوف بالإيمان، والثّقة بالنّفس والاعتقاد بالنّهج؛ علينا أن نؤمن بالنّهج الذي نسير عليه: «آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ
درس من الامام الخميني(قدس سره) ضرورة الانتفاع من بركات اَشهُر: رجب، شعبان ورمضان انّ الدعاء بمعناه الخاص، متجذّر في الغريزة الأنسانية وتوأم الأنسان وهو معه
درس من الأمام الخميني(قدس سره)،على عتبة دخول شهر رمضان المبارك/ضيافة الله تعالى رمضان شهر تهذيب النفس واصلاح الأنسان وسلامة المجتمع. الآن، ونحن على عتبة دخول
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.