
كيف يرى الإنسان الإلهي العالم؟
إنّ العالَم الذي يراه الإلهي الحقيقي العارف بالدِّين يتميّز بأنّه (منه) أي إنّ حقيقة العالَم تساوي كونه (منه)، ولا يعني هذا أنّ للعالَم حقيقة يُمكن
إنّ العالَم الذي يراه الإلهي الحقيقي العارف بالدِّين يتميّز بأنّه (منه) أي إنّ حقيقة العالَم تساوي كونه (منه)، ولا يعني هذا أنّ للعالَم حقيقة يُمكن
“من الواضح أنّ الإيمان بالله من نوع العلم ومن الكمالات المطلقة، وحيث إنّه من الكمالات فهو أصل الوجود، وأصل حقيقة النّور والظّهور، وما لا يكون
النبي الأكرم (ص) وصناعة الإنسان الكامل لو لم يكن لبعثة النّبيّ صلّى الله عليه وآله من ثمرة إلّا وجود أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب
قال رجل الدين الإيراني والحافظ للقرآن كاملاً “الشيخ محمد حاج أبوالقاسم دولابي” إن حمل القرآن الكريم يعني حمله بالقلب ونفوذه في وجود الإنسان والمزج بمشاعره
ما هو الهدف المرسوم لخلافة الإنسان على الأرض؟ وفي أيّ اتّجاه يجب أن تسير هذه الخلافة في ممارستها الدائبة؟ ومتى تحقّق هدفها وتستنفذ غرضها؟ إنّ
يقول علماء الأخلاق: إنّ قوى الإنسان الباطنية أربع: 1. الشهوة، كشهوة الطعام والشراب والجنس وغيرها. 2. الغضب الذي قد يحرّك اليد والرجل بالضرب، والعين بالنظرة
تتحدث الثقافة المعاصرة عن الإنسان الطبيعي ذو البعد الواحد وهو البعد المادي، والإنسان ضمن هذا الوصف مكتفي بذاته حيث يشكل من نفسه المرجع والمعيار لكل
عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): “من أدمن إلى المسجد أصاب الخصال الثمانية: آية محكمة، أو فريضة مستعملة، أو سنة قائمة، أو علم مستطرف،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.