
الضعف والاستضعاف
الشيخ لؤي المنصوري (وَبَرَزُوا لِلَّهِ جَمِيعًا فَقَالَ الضُّعَفَاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعًا فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذَابِ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ۚ قَالُوا
الشيخ لؤي المنصوري (وَبَرَزُوا لِلَّهِ جَمِيعًا فَقَالَ الضُّعَفَاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعًا فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذَابِ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ۚ قَالُوا
الشخص الذي يمتلك بصيرة، هو ذاك الإنسان العاقل الذي يَعي الواقع ويدركُه ويَعرِف الناس من حوله، أي إنّ لديه القدرة على التمييز بين ما هو
لقد سخّر الله تعالى جميع مخلوقاته في خدمة الإنسان والرقيّ به نحو الكمال. وهي نِعم لا تدوم ولا تزيد إلا بوجود أسبابها وأداء الواجب نحوها.
لقد خلق الله الإنسان وأودع فيه ميلاً فطرياً وعشقاً جبلياً للكمال المطلق اللامتناهي. وهيأ له أسباب الوصول إليه، ودعاه إلى اعتلاء العروة الوثقى بنداء خفي
الإعراض عن الدّنيا يعني أن لا يتعلّق القلب بها، بحيث لا يؤدي الاستمتاع بملذات الّدنيا والانهماك بأمورها المادية إلى ترك الواجب أو إلى ارتكاب الحرام.
إن ما يتناوله الإنسان من طعام يواطئ في أثره ما ينثره من بذور في الأرض الزراعية فإن طاب مأكله وتطهر.. تجلى انعكاسه في رقة وصفاء
.رُويَ عنْ فاطمةَ (صلواتُ اللهِ عليها) أنَّها قالت: «مَنْ أصعَدَ إلى اللهِ خالصَ عبادتِه، أهبطَ اللهُ [إليهِ] أفضلَ مصلحتِه»[1]. الإخلاصُ هو صدقُ العبدِ في توجُّهِهِ
{ ماجد الوشلي } التغيير الاجتماعيّ هو كلّ تحوّل يحدث في المجمتع وينقله من حالة إلى أخرى؛ بسبب التبدّلات التي تطرأ على السلوك والأفكار والعادات
الأستاذ علي الشاب عندما تنظر إلى عائلة من عوائل بلادنا تنتشر في حقل زيتون لتجني ثماره من صغيرها الملفوف بالسرير إلى كبيرها المحفوف بالتقدير. تعرف
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.