هل النقاء أهم من ’الحجاب’ و الصدق أهم من ’الصلاة’؟!
ربُّ الظاهرِ هو ربُّ الباطن هناك معزوفةٌ قديمةٌ جديدة، نسمعها هاهنا وها هناك، كبراها أنَّ الإسلام يهتم بالباطن لا بالظاهر، ومن جزئيات تلك الكليَّة الكبرى
ربُّ الظاهرِ هو ربُّ الباطن هناك معزوفةٌ قديمةٌ جديدة، نسمعها هاهنا وها هناك، كبراها أنَّ الإسلام يهتم بالباطن لا بالظاهر، ومن جزئيات تلك الكليَّة الكبرى
قال الله تعالى: ﴿وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيل﴾[1]. خلق الله تعالى الإنسان بقوىً أربع هي الشهوة والغضب والوهم والعقل[2]. وأراد عزَّ وجل
التجرد من الحجاب مقدمة للتجرد من العفة والحياء إنّ تقدم المرأة في المجالات العلمية أو السياسية والاجتماعية لم يكن ليتم بنزع الحجاب، بل إن ذلك
ستنظم المستشارية الثقافية الإيرانية لدى تنزانيا قريياً معرض “الحجاب الإسلامي” في هذه الدولة الأفريقية، وذلك بغية عرض ثقافة اللباس الإسلامي بين المسلمين. والتقى المستشار الثقافي
من جملة نجاح السيدة زينب (عليها السلام) في إيصال رسالة الإمام الحسين (ع) أنها كانت تقرن التبليغ مع العمل، وكانت تسعى للعمل بالتكليف الإلهي ولم
يا أول قلب سمعتُ لحنَ نغمته الجميلة.. يا أحلى أغنيةٍ أنشدَتْها شفتاي.. يا أعذبَ حبٍّ رشَفْتُهُ مع لذيذ منبعك الأبيض.. يا أجملَ عين علّمتني العشق
في ذكرى زواج الإمام علي عليه السلام من السيدة فاطمة الزهراء ، أقامت العتبة الحسينية حفلا لتتويج الفتيات بالحجاب الاسلامي.
اعتبر متولي العتبة الرضوية المقدسة الشيخ أحمد مروي أن المجتمع الإيراني مدين لشهداء انتفاضة مسجد جوهرشاد بالحرم الرضوي الطاهر ضد كشف الحجاب عام 1939. وخلال
اهتم الاسلام كثيراً بالمرأة وشخصيتها ودورها في الحياة، وقد أقام لها بناءً جميلاً ومتقناً من المفاهيم والأحكام الشرعية التي ترعى كينونة المرأة وتسير بها فيما
أقام مركز المحسن لثقافة الأطفال التابع إلى قسم الإعلام في العتبة العلوية المقدسة احتفالية للفتيات البالغات سن التكليف الشرعي من مدرسة أنصار الإمام الحسين (عليه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.