
يا غياث المستغيثين
إننا نعيش في حياة مليئة بالتقلبات والتحديات والمصاعب وهي تسير بالإنسان إلى الخسران والانحدار، فنحتاج إلى أن نلجأ لمن ينتشلنا من السقوط فنستغيث بالله تعالى
إننا نعيش في حياة مليئة بالتقلبات والتحديات والمصاعب وهي تسير بالإنسان إلى الخسران والانحدار، فنحتاج إلى أن نلجأ لمن ينتشلنا من السقوط فنستغيث بالله تعالى
لكل إنسان عُمر معين ومحدد، ولكنه لا يملك عمره، ولا يعرف مقدار عمره، ولا يعرف متى ينتهي، وهذه حقيقة لا ينكرها أحد، وعليها أجمع البشر.
كما ينبغي الانتباه – ضمن دراسة ظاهرة الموت – إلى حقيقة أنّ ظاهرتي الموت والحياة توجدان في عالم الوجود نظام التعاقب، بمعنى أنّ موت كلّ
لا تمضي الحياة على وتيرة واحدة، ولا تكون على منوال واحد، فالتقلّب والتغيُّر من أهم قوانينها حیث رُوِيَ عن الإمام علِيٍ (ع) أنه قال: “ضَرُورَاتُ
لا يكون العمل لله إلا إذا كان إمتثالاً لأمره تعالى، وهذا يفرض أن تكون النيَّة ـ وهي الدافع الذي يدفعه إلى العمل ـ خالصة لله،
الحسين أحمد كريمو هناك ظواهر اجتماعية أساسية ومهمة جداً أشار إليها القرآن الحكيم في سياق قصصه القرآنية حيث جاءت إما بالحديث عن بعض الأقوام، أو
الجواب : الرواية معتبرة فرواتها ثقات. وهي تدعو للتواصل مع الاٸمة عليهم السلام احياء وامواتا، فزيارة قبورهم تزيد من لحمة التواصل والالتصاق واتباع نهجهم والسير
الشيخ الحسين أحمد كريمو القرآن الحكيم كتاب حياة وإحياء وأنزله الله لتهذيب الأحياء من البشر، وهو قطعاً ليس كتاب ميِّت بين السُّطور وما بين الدَّفتين،
الشيخ لؤي المنصوري اذا ما أردنا ان نحدد مقومات الهوية الاسلامية فعلينا مراجعة السيرة النبوية الشريفة والخطوات التي اقدم عليها النبي الاكرم صلى الله عليه
الصلاة والمناجاة هي الرابطة الوثيقة بين الإنسان والرب، بين المخلوق وخالقه. الصلاة هي المهدئ والباعث على اطمئنان القلوب المضطربة والمتعبة، وأساس لصفاء الباطن وتنوير الروح.
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.