لا تنبهروا بقوّة العدوّ
إنّ تضخيم قدرات الأعداء هو أحد المرتكزات الأساسيّة للحرب النفسيّة التي تُشنّ ضدّ الشعب الإيرانيّ العزيز والمسلم. فمنذ انتصار الثورة الإسلاميّة، أوهموا شعبَنا بشتّى الأساليب
إنّ تضخيم قدرات الأعداء هو أحد المرتكزات الأساسيّة للحرب النفسيّة التي تُشنّ ضدّ الشعب الإيرانيّ العزيز والمسلم. فمنذ انتصار الثورة الإسلاميّة، أوهموا شعبَنا بشتّى الأساليب
يستدلّ الإمام عليه السلام بآية من الذكر الحكيم فيقول: “وَذَلِكَ بِأَنَّ اللهَ يَقُولُ: ﴿إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ﴾[1]”. فالمؤمن
يقول أرباب القلوب: “إنّ الدنيا مزرعة الآخرة”. لذا يشبِّهون قلب الانسان المؤمن بالأرض، والإيمان بالبذر فيها، والطاعات جارية مجرى تقليب الأرض وتطهيرها، ومجرى حفر الأنهار وسياقة
يعانين بعض الأمهات مع أطفالهن من مشكلة الخوف من المدرسة، ورفض الذهاب إليها تمامًا، وحتى مع استجابته للأمر قد يعاني من عدم التجاوب مع المعلمة في
قال رسول (صلى الله عليه وآله): “من فرح ابنته فكأنما اعتق رقبة من ولد إسماعيل ومن أقر عين ابن فكأنما بكى من خشية الله”. هذا
إن الخوف من الحق جل وعلا من المنازل التي قلّما نستطيع أن نجد للعوام من الناس منزلة، في مستوى منزلة الخوف من الحق سبحانه. وهذا
إنّ مصطلح مخافة الله والخوف منه تعالى، مصطلح له مفهومه الخاص في الشريعة الإسلامية، يبتعد عن ذاك الذي قد يتصوّره البعض عن الله تعالى من
في بدايات الثورة، غادرنا طهران إلى قم برفقة اثنين من الإخوة لنقابل الإمام ونطرح عليه قضية في غاية الأهميّة. عندما شرحنا القضيّة للإمام، التفت الإمام إلينا ثم
إنّ الوصول دفعةً واحدةً إلى الإخلاص الكامل لمن كان محجوباً أمرٌ نادر الحدوث، ولا ينبغي التعويل وترك المجاهدة لتحصيله، كأن يجلس السالك ويصرّ على الدعاء
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.