لا تملّوا الدعاء..!
يقول تعالى: ﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ﴾([1])، وهذه الآية الكريمة تأكد على حقيقة أن الدعاء هو من
يقول تعالى: ﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ﴾([1])، وهذه الآية الكريمة تأكد على حقيقة أن الدعاء هو من
من جملة نجاح السيدة زينب (عليها السلام) في إيصال رسالة الإمام الحسين (ع) أنها كانت تقرن التبليغ مع العمل، وكانت تسعى للعمل بالتكليف الإلهي ولم
إذا أراد الانسان أن يصيب دعاؤه الاستجابة فلابد له أن يطلب رقة القلب، ويسعى الى ترقيق قلبه. فإن القلب إذا رق شفّ وزالت الحجب بينه
إن التشيع، وفي عصر الإمام زين العابدين عليه السلام خاصة – كان يواجه صعوبات بالغة الشدة، حيث كان الظلم مستوليا على كل المرافق والمقدرات، ولم
عن محمد بن الفرج قال: كتب إلي أبو جعفر بن الرضا (عليهما السلام) بهذا الدعاء وعلمنيه وقال: من قال في دبر صلاة الفجر لم يلتمس
أهم نقطة في الدعاء، بعد الحمد والثناء على الله تعالى هو الصلاة على محمّد وآل محمّد أولياء أمور المسلمين. وتحتل الصلاة على رسول الله صلى
من ادعية الامام الصادق عليه السلام، دعاء طلب الثبات على العقائد الحقة وأصول السعادة دعاؤه (عليه السلام) في طلب الثبات على العقائد الحقة وطلب أصول
دعاؤه (عليه السلام) في ايّام الغيبة روي عن مولانا الامام الصادق (عليه السلام) ضمن حديثٍ ذكر فيه مِحنةَ المؤمنين في عصر غيبة الامام الثاني عشر
بسم اللّه الرحمن الرحيم ﴿وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْناً وَاتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ
الدعاء جوهر العبادة وروحها؛ فإن الغاية من خلق الانسان العبادة: والغاية من العبادة الانشداد إلى الله. والدعاء يحقق هذا الانشداد والارتباط من اوسع الابواب، وبأقويٰ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.