الزواج بين النظرية القرآنية والنظريات الغربية
بقلم : زهير الأعرجي لا شك ان نظرة الاسلام الرحيمة تجاه العلاقة الشهوية بين الذكر والأنثى وربطها بإصلاح المشاكل الاجتماعية ، تضع الاسلام على قمة
بقلم : زهير الأعرجي لا شك ان نظرة الاسلام الرحيمة تجاه العلاقة الشهوية بين الذكر والأنثى وربطها بإصلاح المشاكل الاجتماعية ، تضع الاسلام على قمة
الجواب : الشيخ الكليني في الكافي ج 5 ص327 قال ( عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن جعفر بن محمد الأشعري، عن عبد
زهیر الأعرجی لا شك ان النظرية القرآنية تولي الأسرة عناية فائقة لادراكها أهمية الدور الذي ينبغي أن تلعبه تلك المؤسسة على الساحة الاجتماعية ، بخصوص
من كلمة للإمام الخامنئي يشرح فيها جوانب من حياة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام الزاخرة بالمعاني التي تجعل منها قدوة يمكن الاحتذاء بها على مدى
تتعرَّض المرأة في عصرنا الحاضر للظلم من المجتمع ومن زوجها. ولا يقتصر ظلمها على زمننا بل هي أيضاً كانت قد تعرَّضت للظلم في ماضي الإنسانية.
لا يختلف الرجل عن المرأة بيولوجياً ونفسياً فقط بل أيضاً في طريقة استخدام اللّغة.. فعندما يتكلم الرجل يختار كلماته بدقة وواقعية، فكل كلمة ينطقها يقصدها
الشيخ علي رضا بناهيان أيّها الزوجان، بعد أن تعرّفتما على كون المحبّة والتواضع يمثّلان معاً مفتاحاً للسعادة الزوجيّة، يستكمل هذا المقال بعض الأسرار للسعادة الزوجيّة،
“أفتح عينيّ كلّ صباح لأبدأ سباقاً مع عقارب السّاعة قبل أن يأتي أولادي من مدرستهم وزوجي من عمله، ولكنَّه عندما يدخل إلى البيت، ويجدني مشغولة
إن الزواج الذي يبدأ بالإهمال في المعرفة أو يقوم على تصورات خاطئة مجانبة للحقيقة ، أو الخداع أحياناً ، هو زواج قلق متزلزل ، ذلك
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.