قال تعالى: “منْ عمِل صالِحا مِّن ذكرٍ أوْ أُنثى وهُو مُؤْمِنٌ فلنُحْيِينّهُ حياة طيِّبة”([1]). روي عن النبي صلى الله عليه وآله انه قال في معنى
أعلن رئيس إدارة التبليغ الديني في الحرم الرضوي المطهر الشيخ حسين شريعتي نجاد، عن تنظيم محاضرات تحت عنوان “مرآة الحشمة”، وذلك لتبيين أهمية الحجاب في
الطيبون يحبون حجاب ابنتهم، ويحرصون على سترهن وتحبيبهن في الطاعات والصالحات، لكن بعضهم قد يخطئ في طريق ذلك، فيستخدم العنف أو يتهاون فيه فيتساهل، وكلا
قال الله تعالى: ﴿وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيل﴾[1]. خلق الله تعالى الإنسان بقوىً أربع هي الشهوة والغضب والوهم والعقل[2]. وأراد عزَّ وجل
خطة الأعداء للشباب: جذبهم إلى بؤر الإباحية والفساد يسعى الأعداء للتسلّل والنفوذ إلى داخل المدارس والجامعات. وأوّل أهدافهم جذب الشباب نحو الإباحية والفساد وقتل نور
التجرد من الحجاب مقدمة للتجرد من العفة والحياء إنّ تقدم المرأة في المجالات العلمية أو السياسية والاجتماعية لم يكن ليتم بنزع الحجاب، بل إن ذلك
يا أول قلب سمعتُ لحنَ نغمته الجميلة.. يا أحلى أغنيةٍ أنشدَتْها شفتاي.. يا أعذبَ حبٍّ رشَفْتُهُ مع لذيذ منبعك الأبيض.. يا أجملَ عين علّمتني العشق
اهتم الاسلام كثيراً بالمرأة وشخصيتها ودورها في الحياة، وقد أقام لها بناءً جميلاً ومتقناً من المفاهيم والأحكام الشرعية التي ترعى كينونة المرأة وتسير بها فيما
أقام مركز المحسن لثقافة الأطفال التابع إلى قسم الإعلام في العتبة العلوية المقدسة احتفالية للفتيات البالغات سن التكليف الشرعي من مدرسة أنصار الإمام الحسين (عليه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.