المجتمع الإسلامي في عصر الإمام السّجاد (عليه السلام)
الانحطاط الفكريّ والعقائديّ: انتشر الانحطاط الفكريّ في أغلب أطراف العالم الإسلاميّ وأكنافه، نتيجة عدم الاهتمام بتعاليم الدّين في مرحلة العشرين سنة الماضية. وفيما بعدُ، هُجر
الانحطاط الفكريّ والعقائديّ: انتشر الانحطاط الفكريّ في أغلب أطراف العالم الإسلاميّ وأكنافه، نتيجة عدم الاهتمام بتعاليم الدّين في مرحلة العشرين سنة الماضية. وفيما بعدُ، هُجر
بقلم : عامر ملا عيدي قال تعالى: (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) الروم 41. تمثل
ليس كل فقر مَكروه فقد يكون مَحموداً في كثير من الأحيان وعند كثير من الناس، وليس كل ثَراء مَمدوح فقد يكون مَذموماً، وقد يجلب من
السيّد عليّ مرتضى عندما نقرأ الآيات الأولى من سورة الإسراء المباركة فإنَّ أوّل ما يتبادر إلى الذهن بنو إسرائيل وما جرى معهم عبر التاريخ. ويُفهم،
السيد حسن نصر الله من أعظم المشاكل التي يواجهها الناس اليوم، وبالأخص جيل الشباب، هي حالة الاضطراب النفسي، والقلق، والإرتباك، التي توصل إلى الحيرة أو
الشيخ لؤي المنصوري قال الله تعالى : (وَمِنْهُم مَّنْ عَاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتَانَا مِن فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ فَلَمَّا آتَاهُم مِّن فَضْلِهِ بَخِلُوا بِهِ
ثمة نقطة مهمة أرى فيها إمكانية تقييم وضع العالم، وهي أنّ السلطة عندما تقع بأيدي غير الملتزمين بأي أصول أخلاقية، تشكل خطراً يهدّد البلاد. والعَالم
الحسین أحمد کریمو ما نراه الیوم وفی هذا العصر الرقمي، والحضارة التي یظهرونها علی أنها عظیمة وعملاقة وأنها أقدار البشر التي لا ینفکون منها، وهي
{ ماجد الوشلي } التغيير الاجتماعيّ هو كلّ تحوّل يحدث في المجمتع وينقله من حالة إلى أخرى؛ بسبب التبدّلات التي تطرأ على السلوك والأفكار والعادات
العلّامة السيّد محمّد حسين الطباطبائي قدس سره قبل كل شيء إنّ الإسلام يبني أساسه على اتّباع الحقّ وابتغاء الأجر والجزاء من الله سبحانه. وإنّما يتعلّق
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.