العلم ينمو بالتعليم
إنّ العلم ينمو بالتعليم، فمن يتعلَّم العلم ثم لا يُعلمِّه للآخرين يبقى علمُه ضحلاً، بل قد يضمَحِلّ، وقد قال الإمام أمير المؤمنين (ع) وهو باب
إنّ العلم ينمو بالتعليم، فمن يتعلَّم العلم ثم لا يُعلمِّه للآخرين يبقى علمُه ضحلاً، بل قد يضمَحِلّ، وقد قال الإمام أمير المؤمنين (ع) وهو باب
يعانين بعض الأمهات مع أطفالهن من مشكلة الخوف من المدرسة، ورفض الذهاب إليها تمامًا، وحتى مع استجابته للأمر قد يعاني من عدم التجاوب مع المعلمة في
لقد ورد عن أهل البيت (عليهم السلام) في فضل المعلّم وتعليمه للعلم أحاديث كثيرة، منها ما ورد عن الإمام الباقر (عليه السلام): «إن الذي يعلّم
عبد الناصر سلامة رئيس تحرير “الأهرام” المصرية سابقاً من الطبيعي أن انتشار التعليم يهذب النفس، ينشر الحضارة، يرتقي بالإنسان، ينهض بالأمم، وأن التقدم العلمي يمهد
الأبوة فطرية وهذا الأمر حقيقي لكن كثيراً من الآباء تستدرجهم الحياة والمدنية وربما طموحهم وأحلامهم في طريق يكون عكس طريق فطرتهم وتتحول هنا الأبوة الفطرية
يرى الإمام أن الجامعات يجب أن تكون مستقلة عن الشرق وعن الغرب شأنها شأن نفس نهج الجمهورية الإسلامية لكيلا يقع البلد في أيدي الأجانب والأعداء،
قال وكيل متولي العتبة الرضوية المقدسة مالك رحمتي، إن أهم وظيفة للمؤسسة العلمية والثقافية في العتبة الرضوية المقدسة والمراكز التابعة لها، هي خلق حضارة إسلامية
1- دعوة الأنبياء إلى التوحيد وهداية الناس الإنسان كائن عجيب، يمتاز عن بقية الموجودات في إدراكاته وفي غاياتها. هو الموجود الوحيد الذي لا تقف إدراكاته
تقع على الأب وظيفة مهمة في انتخاب مدرسة جيدة لولده ومعلم كفوء، وأن لا يغفل عن دراسته أبدا. أما أهم الاهتمامات فيمكن درجها ضمن النقاط
لماذا تتقدم التزكية على التعليم؟ إنّ مسألة التربية أولى من مسألة التعليم، وفي الآية الكريمة ذُكرت تلاوة آيات القرآن كذلك ﴿يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ﴾[1]، بمعنى إيصال
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.