
شفاعة الزهراء (عليها السلام) في يوم المحشر
لا ينتهي دور السيدة فاطمة عليها السلام، يوم القيامة بالاقتصاص من الظالمين وقتلة الإمام الحسين عليه السلام، بل إنَّها قد ادّخرت لنفسها موقفًا ومقامًا آخر،
لا ينتهي دور السيدة فاطمة عليها السلام، يوم القيامة بالاقتصاص من الظالمين وقتلة الإمام الحسين عليه السلام، بل إنَّها قد ادّخرت لنفسها موقفًا ومقامًا آخر،
لفاطمة الزهراء عليها السلام عدة أدعية عُرفت باسمها عليها السلام، ومنها ما ورد في كتاب مُهَجِ الدعَوَات: الدعاء الأول: “بِسْمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ، يَا حَيُّ
بتول معتوق بعد أن يهبط أخضر الجناحين ويظلّل السماء الدنيا. “اللهم إني أسألك من بهائك بأبهاه”[1]، وقبل أن يطير “أناجيك يا موجودًا في كل مكان”[2]،
من رثاء الإمام عليّ عليه السلام للسيّدة الزهراء عليها السلام عند دفنها(1) لقد استُرجعت الْوَدِيعَةُ لمّا فرغ أمير المؤمنين عليه السلام من دفنها في ظلام
بجلالة بنات الأنبياء، ووقارهم، جاءت تمشي على استحياء؛ لتنقل رسالةً مختصرةً من أبيها الشيخ الكبير إلى كليم الله موسى (ع)؛ (فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ
تعتبر تسمية الطفل المولود أو التسمية بصورة عامة من سنن الله تعالى الأولى وقد سمَّى الله تعالى آدم وحوَّاء يوم خلقهما، وعلَّم آدم الأسماء كلها،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.