في أجواء الذكرى السنويّة الثانية لاستشهاد الحاج قاسم سليماني تم نشر مقاطع تتضمّن كلام الإمام الخامنئي حول مختلف الصفات الشخصيّة للشهيد اللواء الحاج قاسم سليماني.
هل هي الصدفة وحدها تلك التي شاءت أن يقتل هذا الصحابي الجليل والبطل الفاتح في الأرض التي أدخل إليها الإسلام وكان أول مسلم تطؤها أقدامه
تمّ صباح يوم الخميس 28/10/2021 نشر النصّ الكامل لكلمة الإمام الخامنئي في لقاء مع القيّمين على مؤتمر «إحياء الذكرى لشهداء محافظة زنجان» بتاريخ 16/10/2021، وفي
الإِمامُ الحُسَيْنُ عليه السلام في طَرِيقِ كَرْبَلاءَ: جَدَّ الرَّكْبُ الحُسَيْنِيُّ في المَسِيرِ نَحْوَ العِراقِ، وَكانَ قَدْ مَرَّ في طَرِيقِهِ مِنْ مَكَّةَ، حَتَّى وُصُولِهِ إِلَى كَرْبَلاءَ،
﴿ كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ
أعلنت الأمانة العامة للعتبة العلوية المقدسة نجاح خطتها الخَدمية الخاصة بذكرى استشهاد الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام), المتمثلة بتقديم مختلف الخدمات للزائرين بالتعاون والتنسيق مع
واقعة حنين، تبوك، معركة الجمل واقعة حنين كانت هذه الغزوة في شوال سنة ثمان من الهجرة. وحنين وادٍ بينه وبين مكَّة ثلاث ليال1. وقد بلغ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.