كثيرا ما تقف أمامنا الكثير من الظواهر التي نرصدها بدقة لنكتشف بعين الحقيقة أن هناك بونا شاسعا بين الايمان وقسوة القلوب. الايمان كلمة محببة للنفوس

والوزن يومئذ الحق قال تعالى: ( وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَىٰ بِنَا

الإشاعات وسبل معالجتها من المنظور القرآني الإشاعة والشائعة تُستعمل لغة في: “الخبر ينتشر من دون التثبّت فيه” (1) وقيل في معناها أيضاً: “خبرٌ مكذوبٌ غير

يعتقد كثيرون أن (حواء) قد خلقت من ضلع من أضلاع (آدم)، بل من الضلع الأيسر لآدم، فهل هذا صحيح؟ إن الرأي الراجح عند شيعة أهل

من الواضح أن الحكاية عن بني إسرائيل احتلت النصيب الأكبر من مجمل ما حكاه القرآن عن الأمم السابقة. ويبدو أن السبب في ذلك هو تاريخهم

العقل في أكمل أوجهه وأتم صوره هو الدين والإيمان بالله تعالى والعمل بأوامره وتجنّب ما نهى عنه .. هذا ما يؤكده القرآن الكريم في كثير