
مَنْ رَكِبَ الْباطِلَ أَذَلَّهُ مَرْكَبَهُ
من يحسب أن الباطل ينجيه فهو واهم، لأنه هو الذي يرديه ويذله، قد يعطيه الباطل بداية بعض ما يصبو إليه، لكنه في ذات الوقت يلتف
من يحسب أن الباطل ينجيه فهو واهم، لأنه هو الذي يرديه ويذله، قد يعطيه الباطل بداية بعض ما يصبو إليه، لكنه في ذات الوقت يلتف
إذا لم تقف بوجه الانحلال الأخلاقيّ، الشخصيّ، اتّباع الشهوات والميل إلى الأنانيّات المختلفة… وتحارب هذه الأمور بنفسك، سوف يُسلب منك الإيمان، وستكون خاويًا من الداخل.
إن المقصود بمخادعة الإنسان لله تعالى هو تظاهر العبد بالإيمان والطاعة بينما يخفي في قلبه النفاق والكفر والعصيان، أو أن يقوم بأعمال الخير رياءً من
هناك مثل جميل يقول: إذا أردت حرب عدوك فاملأ سلاحك بعشرة رصاصات، أطلق واحدة باتجاه العدو واحتفظ بتسع لمن هم خلفك. أجل فسورة (الكافرون) سبع
النفاق أسوأ من الكذب وهو إظهار المَرء خِلافَ ما يُبطن، كأن يُظهر الإيمان ويُبطن الكفر، أو يُظهر المَحَبَّة ويُبطِن الكراهية، يدعو لك في محظرك، ويدعو
الشيخ لؤي المنصوري قال الله تعالى : (وَمِنْهُم مَّنْ عَاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتَانَا مِن فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ فَلَمَّا آتَاهُم مِّن فَضْلِهِ بَخِلُوا بِهِ
بسم الله الرحمن الرحيم ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ* يُخَادِعُونَ اللهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَ أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ*
هناك عدة تصرفات وسلوكيات نحن نعملها أمام أطفالنا فنربيهم على النفاق ونحن لا نشعر، فعندما يعطي الوالد وعداً لابنه ولا يلتزم بوعده ففي هذه الحالة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.