
كيف نبني علاقتنا بالإمام المهدي (عج)
روي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “القائم من وُلدي اسمه اسمي وكنيته كنيتي وشمائله شمائلي وسنَّته سنَّتي، يقيم النَّاس على ملَّتي وشريعتي
روي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “القائم من وُلدي اسمه اسمي وكنيته كنيتي وشمائله شمائلي وسنَّته سنَّتي، يقيم النَّاس على ملَّتي وشريعتي
يقول القائد دام ظله موضحاً الاستفادة الاجتماعية العامة من الإيمان بالمهدي عجل الله تعالى فرجه قائلاً: “افترضوا أن هناك سفينة قد حاصرتها الأمواج في بحرٍ
يوم ظهور الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف هو اليوم الموعود الَّذي تتحقَّق فيه كلمة الله تعالى ﴿وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي
في نهاية المطاف لا بدَّ أن نتعرض لما يختصُّ بالإمام الحجَّة عجل الله تعالى فرجه الشريف، من خلال ما ورد في الروايات عن لسانه، أخباره
إنَّ علاقة الإمام عجل الله تعالى فرجه الشريف بشيعته في زمن الغيبة، لم تتوقف عند حدود الإطلاع والمعرفة والانفعال النفسي، فلوجود الإمام بركات أكبر من
32- المهديّ بولايته كمال الإيمان قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “…ومن أحبَّ أن يلقى الله عزَّ وجلَّ وقد كمُل إيمانه وحسن إسلامه
علاج لكثير من الأمراض المعنوية والاجتماعية إن الإيمان بالمهدي عجل الله تعالى فرجه ليست مسألة بسيطة لا يقتصر أثرها على كيان الفرد أو الأمّة فحسب،
قال الله تعالى: ﴿لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ
الأعداء والمستكبرون وقضية المهدي عجل الله تعالى فرجه لقد دأب الاستعمار والاستكبار العالمي على محاربة الإسلام بأسلوب ماكر، يهدف من ورائه هدم عقائد الإسلام وأسسه
أساس القضية عالمية الحديث عن الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه، يعني الحديث عن التغيير الحتمي على وجه الأرض، من الظلم إلى العدل، ومن الباطل
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.