نهج البلاغة .. نافذة على الكتاب
نهج البلاغة؛ هو مجموعة مختارة من كلام أمير المؤمنين الامام علي بن أبي طالب (عليه السلام)، ورسائله، وحِكَمه القصيرة، التي جمعها السيد الرضي أواخر القرن
نهج البلاغة؛ هو مجموعة مختارة من كلام أمير المؤمنين الامام علي بن أبي طالب (عليه السلام)، ورسائله، وحِكَمه القصيرة، التي جمعها السيد الرضي أواخر القرن
سماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) في صبيحة الواحد والعشرين من شهر رمضان المبارك عام أربعين للهجرة، فاضت روح أمير المؤمنين وسيّد الوصيّين عليّ
عن أمير المؤمنين عليه السلام: “أيها الناس! لا تستوحشوا في طريق الهدى لقلة أهله”(1) طريق الهداية هو المسير الذي يوصل الإنسان إلى المقصد الكمالي المطلوب.
كان الإمام الحادي عشر (عليه السلام) يرسل لأصحابه وأتباعه في مختلف المناطق رسائل علمية ومعنوية تلعب دوراً على المستوى الفكري والإرشادي وكذلك في الابعاد الأخلاقية.
يا أبا ذرّ من وصيّة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم لأبي ذرّ الغفاريّ: “يا أبا ذرّ، كن في الدنيا كأنّك غريب وكعابر سبيل،
الشيخ محمد صنقور حيث نقتربُ من ذكرى استشهادِ الإمامِ الحسنِ المجتبى (ع) نغتنمُ هذه المناسبةَ الجليلةَ للحديثِ حولَ مسألةِ صلح الإمام الحسن (ع) . إلا
نبيّنا العظيم ثباتٌ وصبر لقد أدّت إتصالاتُ النبيّ (صلى الله عليه وآله) الخاصّة، قَبل الدعوة العامة، وجهودُه الكبرى بعد الجهر بالدعوة، إلى ظهور وتكوين صفٍّ
آية الله الشيخ عبد الله جوادي الآمليّ إنّ إحياء العدل وتعزيز روح الغنى في القلوب البشريّة، ركنان أساسيّان وميزتان مهمّتان في المدينة المهدويّة، وهي الحكومة
إن الزهد في الشيء الإعراض عنه، وإنما يكون للزهد شأن يكسب الزاهد فضلا اذا كان المزهود فيه ذا قيمة وثمن كبير، وأمّا اذا كان المزهود
من وصيّة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم لأبي ذرّ الغفاريّ: وصية الرسول لأبي ذر نعم وأكرِم بك يا أبا ذرّ، إنّك منّا أهلَ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.