
الهدوء الذي كان يتمتع به الإمام الخميني..
يعتقد الصحفي والكاتب الفرنسي “كلود وان آنجلان” أن الهدوء الذي كان يتمتع به الإمام الخميني قدس سره الشريف قبل أن يرجع إلى إيران بعد سنوات
يعتقد الصحفي والكاتب الفرنسي “كلود وان آنجلان” أن الهدوء الذي كان يتمتع به الإمام الخميني قدس سره الشريف قبل أن يرجع إلى إيران بعد سنوات
إنّ للتّاريخ الّذي نصرنا الله به لمعاناً من نوع آخر في تاريخ إيران، ذلك هو لمعان نور الله والدّعم الإلهيّ الخاصّ للشّعب الإيرانيّ المظلوم المنهوب.
انّ التطورات العلمية وحصول الجمهورية الاسلامية على قسم من التقنيات الحديثة خلال السنوات الاخيرة، مُحيّرة (للعقول) الى حد جعلت فيه الدول الغربية السُلطوية، وبكل ثقلها،
اعتبر قائد الثورة الاسلامية سماحة آية الله العظمى الامام السيد علي الخامنئي ان غياب التحليل السياسي الواعي لدى الجماهير ادى الى الاخفاق الذي واجهه الامام
الامام الحسن (عليه السلام) تصدى لمعاوية الذي كان حاكماً في زمنه ـ رغم أن الجميع بايع ذلك التافه وكان يخشى سلطانه ـ إلا أن الامام
السَّلامُ عَلَيكِ يا سَيِّدَتَنـا رُقَيَّةَ، عَلَيكِ التَّحِيَّةُ وَالسَّلامُ وَرَحمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ، السَّلامُ عَلَيكِ يـا بِنتَ رَسُولِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيكِ يـا بِنتَ أمير المُؤمِنينَ عَلِيِّ بنِ
إن لفظ “الأربعين” يوحي بالكم والعدد ولكنّه ورد في الكثير من النصوص الدينية والروائية والقرآنية خاصة العرفان الاسلامي كـ دليل على الرقي والنمو الباطني للبشر.
كان الشهيد جمران يناجي النجوم في منتصف الليل، فاتحًا قلبه لأسرار السماء، فيغوص في أعماق وجوده ووادي الفناء فلا يشعر بشيء سوى حضور الله وحده.
إن الإمام أمير المؤمنين (ع) يغوص إلى عمق الإنسان، ويجعل العلاقة بين داخله، بين طبعه، وقيمه، وعقيدته وبين سلوكه وعلاقاته وتواصله مع الآخرين يجعلها علاقة
عنِ النبيِّ (صلّى الله عليه وآله): «أَرْبَعَةٌ فِي اَلذَّنْبِ شَرٌّ مِنَ اَلذَّنْبِ: اَلاِسْتِحْقَارُ، وَاَلاِفْتِخَارُ، وَاَلاِسْتِبْشَارُ، وَاَلْإِصْرَارُ»[1]. لقدْ فتحَ اللهُ عزَّ وجلَّ للإنسانِ بابَ التداركِ لما
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.